ديننا الحنيف لم يترك باب خير أو طريق للخير إلا ودلنا عليه
ومنها الإبتسامة فقد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
((تبسمك في وجه أخيك صدقة ))
الإبتسامة هي طريق للمودة
طريق الأُنس طريق لرفع الحرج
وما أسيء في ظن في الإبتسام
إلا لأننا إبتعدنا عن أهدافها الحقيقية
وبعدنا عن المقصود الحقيقي لها