؛
نصف من كل شيء.. لا يفضي إلى شيء أبدا..
غير أني عالقة بين أن أكون أو لا أكون ، وحبلك المسدول
للاشيء .. لن يحدث أي ضجة..!!
أتدلى ك ورقة جاءت بها الريح على نافذتي المغبشة.. ل تراقب
ف انعكاس الأشياء.. جنوني ..
وكم مرة إصطدم رأسي بالجدار.. محاولة عابثة .. ف استحضاره
ملء استغاثة.. ملء صرخة مدوية .. ملء رجل .. ولا نصف آخر..!
_ أخرج من رأسي..!
والإحتمالات تلهث خلف أعذار عقيمة ..
عانقت كل شيء غير مؤكد.. وأنصاف..
أنصاف كثيرة تزاحمت ف دهشة..
نصف شعور..
نصف سؤال..
نصف خوف..
نصف حب.. ونصف رجل..!!
لم يعد يكفي..!!
أأخبرتك ف آخر جلسة ل كلينا..
أني امرأة لا تقبل ب المناصفة..!!؟
ف هذه اللحظة .. كانت هنا فقط
بهذا التاريخ..