وان كان حبك وما زالَ قدري مسطرٌ هناكَ حيث لا شئ إلا النور
يرسمُ الأشياء
بل كان حبكِ حتفي ونهاية أنفاس
كانت تهوى معانقة السماء التي تنتشي بأنفاسك
فحبكِ قوة لا تحتمل
ولا زلتِ تجرفينني إلى ابعدَ نقطةٍ في عمق حرائقك
في بعدٍ لا يتراءى حيث الإنصهار فــ الموت