صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12 345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 59
الموضوع:

هلوسة ... قلب و صرخة عشق ....... !!!! - الصفحة 3

الزوار من محركات البحث: 76 المشاهدات : 3317 الردود: 58
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #21
    مراقب
    تاريخ التسجيل: July-2014
    الدولة: ميسوبوتاميا
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 40,731 المواضيع: 3,592
    صوتيات: 131 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 43670
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: حي الله
    آخر نشاط: منذ 3 أسابيع
    مقالات المدونة: 19
    وان كان حبك وما زالَ قدري مسطرٌ هناكَ حيث لا شئ إلا النور
    يرسمُ الأشياء


    بل كان حبكِ حتفي ونهاية أنفاس


    كانت تهوى معانقة السماء التي تنتشي بأنفاسك


    فحبكِ قوة لا تحتمل


    ولا زلتِ تجرفينني إلى ابعدَ نقطةٍ في عمق حرائقك


    في بعدٍ لا يتراءى حيث الإنصهار فــ الموت

  2. #22
    هل تسكنُ الألوانُ في نبضاتنا؟؟
    أم أنها باتت تجيءُ وتبعدُ؟؟


    هل يُرتجى طيفُ السَّعودِ بساحةٍ
    قد لفها لهبُ الظلامِ فترعدُ


    سأظلُ أرسمُ للسرابِ متاهتي
    فلعلَ آهاتي هناك ستخلدُ


    عاثَ التوجُع بالورود فعاودت
    تبكي زمانا قد غدا يتبددُ


    ماذا تقولُ لي السَحائبُ حينما
    جلست تنادي في الفضاء تعددُ؟؟


    وتخضبت كلّ المشاعر كلها
    وغفت على جمْر الغضى تتوقدُ


    أيقنتُ أني حالمٌ كوسادةٍ
    تبغي الأمان وقلبها يتنهدُ


    مات الترقبُ وانكوا ..فتبرعمت
    ثللُ الهموم على الشفاه ستولدُ


    ستسيرُ آهاتي تضاجعُ جرحَها
    وتئنُ أفراحًا هناك ستخمدُ


    سأظلُ أحلمُ بالسعادةِ إنني
    أهوى الحياة فثوبُها متجددُ


    فنقشتُ في الوجدان رسمَ أصالةٍ
    وبنيتُ أضرحةً هناك تمجّدُ


    وغرستُ أطيافًا بأرض خطيئتي
    ومنحتُ صدقي ومضةً تترددُ


    ونثرتُ ألوان الربيع بزهرهِ
    وطفقتُ أرنو للضياءِ وأحمدُ

  3. #23
    صديق ماسي
    ابن ذي قار
    تاريخ التسجيل: September-2014
    الدولة: العراق- ذي قار
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,435 المواضيع: 1,521
    التقييم: 2983
    مزاجي: ضارب الدنيه بعرض الحايط
    أكلتي المفضلة: القاسمه الله
    موبايلي: S 3
    آخر نشاط: 13/April/2015
    مقالات المدونة: 1
    رائع جداا
    عاشت الايادي

  4. #24
    ومكثت أمارس إيحاءات ...الذاكرة من حيث البدء فالبدء كنت أحبك ...


    وبعدها صرت احبك ... والآن لا زلت أحبك ...


    و
    سـ
    أ
    ظـ
    ل


    أحــــــبـــــــك


    لا زلت أتذكر ... صدى الكلمة .. في أذني .. حين ترددينها..


    حين تهمسين بها ( أحبك / ولم تنطقها شفتاك يوما )


    فتعج أصداؤها في نبضي..


    فاثمل... حتى أقع ... على أشواق حبك .. المتناثرة على ارضي


    فأنا..منذ أحببتك ...أحسست أنني ... ولدت حديثا ...


    ولا زلت ..


    أقبع بين أغصان دفئك ... وأحضان ...همسك ..


    ومضينا... حتى وصلنا ... شاطئ الإشتياق. ...


    هناك .. أحسست بطعم الألم ... حين يجرد منا الإحساس ...


    ويعتلي ... طقوس الذاكرة ... الثملة ...


    فبات يعبث ... بأنفاس خلجاتي ... ويعصر آهاتي... في كاس الأسى


    ويثخن جراحات ... البعد ..






    ليلة أولى ...وأنت بعيدة ... عني....!!!




    محطة أخرى ... وليلة .. حالكة .. تمضغني. أنياب السكون .. والوحدة ..


    وتبقر .. بقايا ... أحلام .. كانت بالأمس... تجالسك يا نديمتي


    وتعانق الأنفاس المتعطرة بالنقاء السرمدي


    ... وتستقر في ... غياهب الروح ...


    أجهضني الألم ... المنبثق من ... تداعيات البعد ... الذي طال صبره


    ليعصرني... ويبقيني جلمودا ... ينادي... فلا أحد يجيب ..


    وحين .. بدأت بالهذيان ..( سيدتي)


    كنت أقرض زوايا ... انكساري..


    وأتمتم .. تغاريد شيطانية ... كانت .. عبارة عن هلوسات ... يعقرها الشيطان


    ليزفها ... إلى .. نبضنا... فيولد .. في أرواحنا... غصة ... وذبحة


    تعوق ..مسار الأنفاس... لتردينا قتلى ...


    تسربل ... القهر حتى ظهرت وكأنني... محارب... خرج من تابوت ..


    الانزواء..بعد ألف قرن .. حينما وضعت الحرب أوزارها... فدفعتني...


    القروح .. الملتوية في شراييني ... لاقتحام ارض المعركة ..


    لأكون درعها..الواقي...حتى لا تصاب... بأية قروح .. وهي تحتضر..


    وأنا... أحمل.. سيف مثلومة ... نواصيه .. ومعقودة بالارتياب..


    وانجلت معركتي... وأنا... لم أزل.. أسيرا .. في زنزانتي


    حيث وضعت هناك ..قبل أول خريف من ولادتي...


    الأيام حبلى ... تحاول ان تمضغني. وليدا ... ولكنها لم تعلم ..


    أنني مت هناك ..في مخاض الولادة ..واعترتني... زلزلة النهاية ...


    ورأيتني .. اجر خلفي... ملايين الطقوس المحرمة ...


    لأبدأ في ..مأتم ..ابدي... لا يزعزعه .. أية اشراقة... غير


    اشراقة وجهك ... الممزوج بنورانيات .. التهلل ..


    لأكون راهبا ... في محراب... هطولك ... على ارضي..






    ليلة اللقاء ...


    وذات حنين ...عاد الشوق .. يشق ضبابيات الألم ...


    ويتغلغل بين ثنايا القلب المهترئ ... ليعاود حياة الروح


    ويبعث نسائم ... الأنفاس من جديد ...


    لتبعث...قبالات .. الحب إليها...


    تراتيلا ..مقدسة ...


    فهي لم تزل ... وستبقى ايقاعات .. روحية ...


    تداوي روحي... حين .. تتخضب بالقراح ..


    وحين .. يتفشى وباء الرحيل... في ذات الإشتياق..


    فبها... ولها... قلبي الذي ... زرعته ...


    بأنفاسها ... وسقته بنبضها...


    فانا... عشق...تصدر ... الصميم ... فيها


    وهي... حياة ... لروح ... كانت .. ميتة .

  5. #25
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ألعبادي مشاهدة المشاركة
    رائع جداا
    عاشت الايادي
    ايدك العايشة نورت

  6. #26
    الزمانُ يجرني ويجترُّ انفاسي


    ويبْقرُ بطنَ أفئدةِ الأماني..


    ودهاليزي يغرقها الكرى ..


    وعادتِ الأنسامُ موبوءةً بأطنانِ الهموم



    والخُطى تلوكُ مسارات انطلاقي..


    والصلواتُ تحشرجتْ في عمق الإرتقاء ..تبحثُ عن أفقٍ تسبحُ فيه


    وهروبٌ على ضفافِ الموت


    وقعرٌ ينادي باسم الشيطان (( هنا الأمانُ أقبل ولا تخف ))



    والموتُ يزلزلُ الأرجاء


    يغسلُ كفيّهِ في أنهارِ بؤسي


    ونزعٌ في تراتيلُِ القداسةِ


    وحزنٌ يخيّمُ على سماوات نزوحي

  7. #27
    لوثاتُ الحياة تهيم كالضباعِ
    تنهشُ لحمي وتستحلُّ الأوجاعَ في مدائني
    وغوغاءُ في حلم التشتتِ
    أكانت الحياةُ مجردَ ومضٍ بارقٍ ماتَ في رحمِ الظلام؟؟!!؟؟
    أيُّ جأشٍ قد تهاوى في كفِ الضواري النائية..!!
    روحي قد تاهت وسطَ أشواك الدمامل
    وأنا على الحضيضِ ألملمُ أنفاسي معلنا موت الفضيلة
    موت التمني والأحلام السعيدة
    ما أقبح الذلّ حينَ يدنسُ آفاقَ الرجولة
    وماتت البطولة

  8. #28
    نا على شفا انكسارٍ أخرقٍ
    قد أصبحت بقايا عاشقٍ قد أحرقهُ التعسف





    وارداهُ على زوايا الإنشطار
    وسقطتُ على فمي .....
    والرؤى تنسجُ الأكفانَ
    على بيادرِ الإضمحلال





    والغصصُ تميسُ بثوبها الأسود
    كغانيةٍ بلهاء






    وتداعتِ الخفقاتُ على حرارةُ الإندثار
    وأكاليلُ البلاء تهطلُ فوقَ رأسي سجيلا
    وجراحاتٌ تمخرُ عبابَ شرايينِ أنفاسي
    وعتمةٌ في وضحِ النهار
    ولا أرى شيئا غير الهموم




    تبسط كفيها المملوءةِ بالأشواك
    وأنا قابعٌ في قعرِ احتضاري
    ورحيلٌ في صحراء موات





    والموت يلاحق شظايا ... واهمةٌ بالحياة
    فناديتهُ .... تعال لا بأس...
    لم يبقى سوى هذه الأنفاس المعتلة النخرة
    خذها لا تخف .... هي لك ...

  9. #29
    أيُّ المشاعرِ في القلوعِ تدفقتْ
    لمّا ارتحلنا بعدَ جمْعٍ مفعَمِ


    وغَدا الأنينُ مَزارَنا وحَياتنا
    قفرا تنوءُ بكلِّ جُرحٍ مؤلمِ


    والصُّبحُ أعلنَ موتهُ بدمائنا
    حزنا يلطخُ حرفنا المُتكلمِ


    كم من لقاءٍ قد تأوهَ معلنا
    موتَ الحُروف على فضاءاتِ الفمِ


    فغفتْ دُموعُ البعدِ في نبضاتنا
    وهوت على ارض الونا تتحطَمِ


    وتدفقَ الوجعُ البغيضُ يَهزني
    وبدى شعاعُ الصّبحِ ليلا مظلمِ


    يا راحلا لا لا تعذب مُهجتي
    فالوهنُ قيدٌ قد تسوّر معصمي


    وتعال أقبل للصفاءِ ونادني
    حباً نقاءً في شرايين الدمِ


    فتعال لا تبخل بشوقك يا دمي
    فالكونُ كلّ الكونِ ليلٌ معتمِ


    وارأف بقلبٍ قد ملكتَ قيادهُ
    يُمسي ويصبحُ غارقا متوهمِ

  10. #30
    عــــودة ..تائه


    أغرق هنا ..جاثمٌ على اوراقي...
    اقتطع حرقة من لهيب حروفها..
    اسافر عبر غصات الأنين
    واعبر بوابات الظلام ...
    وانتكاسات ... تأخذني بعيدا ...
    بلا عودة ...
    وعودة ... تكبل يداي...ولا اعرف كيف اعود...؟؟
    دخلت .. دهاليز الأزمنة اللامتناهية ..
    وضعتُ فيها... واضعت بوابات الخروج ...
    فلا زلت .. ابحث عن ... مخرج لكل هذا...


    استحالة ....


    استحالة .. عودتي... واستحالة ... وداعي..
    واضرمت النار..في جوفي...
    أكاليلا .. من اغفاءات ... سحيقة ..
    تنوء بثقل... الهموم..
    وتصدع في كل خطوة ..
    وانا اشتعل جنونا...
    بين ... تلك ... وتلك ...




    عشر من الليال ....


    عشر من الليال ... والنزف لا زال يغسل بنار الكبت..
    واروقة الرجوع ... تداس تحت وطئة ..اللارجوع ..
    المٌ ... ينخر في اهواء ... رجوعي...
    وتمتمات ... تائه .. هنا وهناك ..
    تتمخض عنها.. تراتيل .. حزينة ..
    وقلوع النفس.. تضطرم .. اضطراما..
    والليال... تنوء بالوهن ..
    ولا زلنا.. نعدها.. عدا..




    شهقات ...!!


    وبدات في النزوح ... شهقات .. قاتمة ..
    وقصائد .. الحزن العظيم ..
    وكبر الحداء... وارتفع النداء..
    وغوغاء.. تنهل من نبع التمني..
    وارهاصات .. ماتت .. في مهدها ..
    وتسرطن الألم .. الملعون في ربوع الوئام ..
    وأدمت الوداعات ... معصمي...
    وحملقت الدموع في دقات ... الأزمنة ..
    وسالت .. كالنهر المشتعل نارا ..
    يغص بالنقع .. والإندثار..
    وغمس اللقاء..اصابعه .. في سمٍ زعاف...
    فضعت ... في متاهات ... مخنوقة بالضباب ..
    وما كان لي إلا أن اتنفس الهدوء..
    وما تنفست غير.. الخطيئة ..




    دموع ... وجلة ... تائبة ...


    وتنهد الحلم الوديع ..بعد سنين التأوه ..
    ينثر دمعات .. وجل.. تعربدت زمنا...
    على مآق ... مغروسة في ارض الفضيلة ..
    وتوبة ... تحوط .. مرابع ... انشودتي..
    وأزمعت الرحيل... على متن .. قوافل البعاد...
    ولكن اناشيد ... وصالكم ..طالت أذاناي...
    فاخترقت الحجب...
    واتيت ... اهز .. متن الريح ...
    اسابق الثواني... لاصل.. للحن اناشيدكم ..
    فما كنت هنا.. إلا ...هاربا من رحيل.. لعودة ..


    التفاتة ... و ... وتلويحة سلام ...


    والتفاتة ..تبحث عن ...موسم القطاف ...
    لتبحر في عيون ..ترتجي عودة .. ضائع ...
    وتنال ..من عودتي... بوائق اللاعودة ...
    وتلويحة .. تتساقط ..تحت وطئة .. الإنزواء..
    والعزلة .. ترسخ احفورتها.. على ابواب ..عودتي
    ورحيل يطل... على مشارف .. انحدارات التأوهـ ..
    وراحت الأزمنة .. تطعن في غدي...
    والجراحات ... تطحن لي يدي..
    فتفهرس ..وجدي...
    واصبحت ... خيالا ... في رحم الحقيقة ..
    فقوسني... التوجع ...
    وانهكني..
    وانتعلت .. النار.. في سفري..
    ولا زلت .. احترق...
    /
    \\
    /
    \\


    فمتى تبرد نار ..اشعلها.. الرحيل...
    ودنستها الخطيئة ...
    واغرقت ... في بحر التوجع ..
    فمتى .. ستكون قيامتها..
    وكيف سيكون حسابها ..


    اسالة ..حائرة ... تبحث عن إجابة ...






    بركان ... كان هنا... ولم يعرف ... متى مضى ..؟؟؟!!!!

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12 345 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال