هنا

[Ammar]

الامثلة مذكورة في الاعلى وتقريباً بالتفصيل .... تحياتي

حياك الله اخي عمار انا اخترت الموضوع لانه يعالج سلبيات ///الجواب على سؤالك نعم توجد تقريبا 32 ايه///البقرة 88+89+159+161+ال عمران 61+87+النساء 64+52 الى اخر الايات /// اكثر الايات تصرح (لعنه الله) اي اللعنه من الله //

الاخوة الاعزاء حياكم الله...... كل ما ذكر من آيات جاء فيها لعنة الله اي الطرد من رحمته....... واعتذر عن سوء فهم سؤالي واعترف انني السبب لاني اختصرت بدون توضيح ماذا اقصد بالضبط
سؤالي كان هل امرنا الله باللعن اي كما قال سبحانه وتعالى اقيموا الصلاة او كتب عليكم الصيام او جاهدوا في الله هل توجد إلعنوا على وزن افعلوا وبصيغة أمر
ما عدا آية المباهلة التي ورد امر اللعن فيها ان يقول ((

فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )) اي فليلعن الله الكاذب منا وبمعنى اخر لم يوصي الله سبحانه وتعالى في هذه الاية ان يقول لعنة الله عليكم وانما لعنة الله على الكاذبين بعد ان يكون سبيل الدعوة قد سد ولا طريق اخر للنقاش بمعنى اخر هل اوصانا الله سبحانه وتعالى بالدعاء ان يكون في صيغة اللعن ؟
ولكم مني كل تحية

[صادق الخطاط]

أيُ عمارٍ انتَ
شكرا لك ..
لقد قلت قليلا .. وافهمت كثيرا ..
لا اعتقد ان اللعن مأموراً به من قبل الباري عز وجل ..
حتى ان ( زيارة عاشوراء ) غير مثبوتة عند بعض فقهائنا
لأن فيها ما لا يصدر من المعصوم !!!!!
فالمعصوم لا يسب ولا يشتم ولا يلعن ..
وهناك الكثير من الروايات ( وكلنا قرأناها و سمعناها ) تدل عل صدق كلامي ..
واذا شئتم ذكرت بعضها ...

[alexalex]

أيُ عمارٍ انتَ
شكرا لك ..
لقد قلت قليلا .. وافهمت كثيرا ..
لا اعتقد ان اللعن مأموراً به من قبل الباري عز وجل ..
حتى ان ( زيارة عاشوراء ) غير مثبوتة عند بعض فقهائنا
لأن فيها ما لا يصدر من المعصوم !!!!!
فالمعصوم لا يسب ولا يشتم ولا يلعن ..
وهناك الكثير من الروايات ( وكلنا قرأناها و سمعناها ) تدل عل صدق كلامي ..
واذا شئتم ذكرت بعضها ...

لا تنسب للعلماء ما لم يقولوا ...... لا يضعف العلماء زيارة عاشورا ، واذا كان ممكن تقول لي اي من العلماء لم تثبت عنده زيارة عاشورا ؟؟؟؟
ولنفرض جدلاً ان كلامك صحيح وان زيارة عاشورا ضعيفة ... ماذا تقول عن زيارة وارث ؟؟؟؟ هل هي ضعيفة ايضاً !!!!!!
وكدليل اخر راجع زيارة امير المؤمنين يوم الغدير ففيها الكثير من مواطن اللعن على اعداء الله ورسوله وأمير المؤمنين ، وهناك غيرها من الامثلة الكثيرة المروية عن المعصومين
تحياتي

[Ammar]

الاخ العزيز ارى اننا خرجنا عن الموضوع الاصلي الذي هو هل امرنا في القران الكريم باللعن ؟؟

[alexalex]

الاخ العزيز ارى اننا خرجنا عن الموضوع الاصلي الذي هو هل امرنا في القران الكريم باللعن ؟؟

السلام عليكم ... الاخ عمار ان الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل شيء بالتفصيل في القرأن الكريم ، فمثلاً لم يذكر القرأن عدد ركعات الصبح اوالظهر او غيرها من الصلوات , فعند ذلك يجب ان يكون هناك مرجع اخر بعدالقرأن الكريم وهم رسول الله واهل بيته الاطهار المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين .
وطرق الاستدلال التي يجب اخذها العمل بها ثلاثه :
1- قول المعصوم : وهو ما يقوله المعصوم ، فيعتبر ذلك حجة .
2- فعل المعصوم : وهو ما يعله المعصوم ، لان المعصوم لا يفعل ولا يقول الخطأ ، فيغتبرذك حجة .
3- اقرار المعصوم : وذلك يتلخص بأن المعصوم اذا رأى شيء ولم يقل شيء فيها فيعني ان ذك حلال ، لان المعصوم يجب عليه ان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، ويعتبر عدم كلام المعصوم عن ذلك الشيء اقرا منه بأنه حلال ، فذلك معنى اقرار المعصوم .
كل هذا مقدمه من اجل ان تعرف ان القران حجة والمعصوم حجة ... ونأخذ الاحكام المعصوم لان علمه علم اللهي وهو الاعلم على الاطلاق بتفسير القرأن في ظاهره وباطنه ومحكمهه ومتشابهه ,
كل ذلك مقدمه من اجل ان اقول ان المعصوم قد لعن ( في الامثلة التي ذكرتها سابقا ) ، فأذا كان المعصوم يلعن ( وهذا شيء صريح على الاستدلال وهو قول العصوم ) فلماذا لا العن من لعنوا
تحياتي اتمنى ان تكون وصلت الفكرة

[Ammar]

السلام عليكم ... الاخ عمار ان الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل شيء بالتفصيل في القرأن الكريم ، فمثلاً لم يذكر القرأن عدد ركعات الصبح اوالظهر او غيرها من الصلوات , فعند ذلك يجب ان يكون هناك مرجع اخر بعدالقرأن الكريم وهم رسول الله واهل بيته الاطهار المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين .
وطرق الاستدلال التي يجب اخذها العمل بها ثلاثه :
1- قول المعصوم : وهو ما يقوله المعصوم ، فيعتبر ذلك حجة .
2- فعل المعصوم : وهو ما يعله المعصوم ، لان المعصوم لا يفعل ولا يقول الخطأ ، فيغتبرذك حجة .
3- اقرار المعصوم : وذلك يتلخص بأن المعصوم اذا رأى شيء ولم يقل شيء فيها فيعني ان ذك حلال ، لان المعصوم يجب عليه ان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، ويعتبر عدم كلام المعصوم عن ذلك الشيء اقرا منه بأنه حلال ، فذلك معنى اقرار المعصوم .
كل هذا مقدمه من اجل ان تعرف ان القران حجة والمعصوم حجة ... ونأخذ الاحكام المعصوم لان علمه علم اللهي وهو الاعلم على الاطلاق بتفسير القرأن في ظاهره وباطنه ومحكمهه ومتشابهه ,
كل ذلك مقدمه من اجل ان اقول ان المعصوم قد لعن ( في الامثلة التي ذكرتها سابقا ) ، فأذا كان المعصوم يلعن ( وهذا شيء صريح على الاستدلال وهو قول العصوم ) فلماذا لا العن من لعنوا
تحياتي اتمنى ان تكون وصلت الفكرة

شكرا جزيلا على الرد وكلمة لا يوجد كان تفي بالغرض

[صادق الخطاط]

السلام عليكم ... الاخ عمار ان الله سبحانه وتعالى لا يذكر كل شيء بالتفصيل في القرأن الكريم ، فمثلاً لم يذكر القرأن عدد ركعات الصبح اوالظهر او غيرها من الصلوات , فعند ذلك يجب ان يكون هناك مرجع اخر بعدالقرأن الكريم وهم رسول الله واهل بيته الاطهار المعصومين صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين .
وطرق الاستدلال التي يجب اخذها العمل بها ثلاثه :
1- قول المعصوم : وهو ما يقوله المعصوم ، فيعتبر ذلك حجة .
2- فعل المعصوم : وهو ما يعله المعصوم ، لان المعصوم لا يفعل ولا يقول الخطأ ، فيغتبرذك حجة .
3- اقرار المعصوم : وذلك يتلخص بأن المعصوم اذا رأى شيء ولم يقل شيء فيها فيعني ان ذك حلال ، لان المعصوم يجب عليه ان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ، ويعتبر عدم كلام المعصوم عن ذلك الشيء اقرا منه بأنه حلال ، فذلك معنى اقرار المعصوم .
كل هذا مقدمه من اجل ان تعرف ان القران حجة والمعصوم حجة ... ونأخذ الاحكام المعصوم لان علمه علم اللهي وهو الاعلم على الاطلاق بتفسير القرأن في ظاهره وباطنه ومحكمهه ومتشابهه ,
كل ذلك مقدمه من اجل ان اقول ان المعصوم قد لعن ( في الامثلة التي ذكرتها سابقا ) ، فأذا كان المعصوم يلعن ( وهذا شيء صريح على الاستدلال وهو قول العصوم ) فلماذا لا العن من لعنوا
تحياتي اتمنى ان تكون وصلت الفكرة

عزيزي ..
اعود للتأكيد على ان المعصوم لا ولم ولن يلعن احداً .. لانه رحمة للعالمين ....
وبالنسبة لردك على ان لا انسب للعلماء ما لم يقولوا ...
فاولاً : لم اقل علماء بل قلت فقهاء .. وان شئت سردت لك بعضاً من اعتراضاتهم على المقطع الاخير لزيارة عاشوراء .. علماً اني لا اقلد احداً منهم
فلا الشيخ الكليني ولا الصدوق ولا المفيد لم يرو أحد منهم هذه الزيارة بل الشيخ الطوسي لم يروها في التهذيب مع أنه روى زيارات عديدة للإمام الحسين عليه السلام. ولا السيد ابن طاووس في الإقبال, مع أنه كان يتتبع كل شاردة وواردة.
والخلاصة: أن سند هذه الزيارة( زيارة عاشوراء ) غير تام وقد اعترف أكثر من واحد ممن تعرض لسندها منهم المولى حبيب الله الشريف الكاشاني المتوفى 1340 هـ في شرحه لهذه الزيارة بضعف سندها حيث قال: وبالجملة سند هذه الزيارة ضعيف [11]
ومن حاول أن يثبتها بانجبارها بالشهرة وقاعدة التسامح في أدلة السنن وهما غير تامتين.
وقد وقع تحريف وزيادة للزيارة في نسخ المصباح الكبير للشيخ الطوسي ولعل ذلك كان في القرن التاسع الهجري أو قبله فإن السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن طاووس المتوفى 664 هـ قال في مصباح الزائر ص 278 طبع مؤسسة آل البيت. بعد نقله لزيارة عاشورا ما هذا نصه:( قال علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس: هذه الرواية نقلناها بإسنادها من المصباح الكبير, وهو مقابل بخط مصنفه رحمه الله, ولم يكن في ألفاظ الزيارة الفصلان اللذان يكرران مئة مرة, وإنما نقلنا الزيارة من المصباح الصغير, فاعلم ذلك ).
فالسيد بن طاووس عنده نسخة خطية من المصباح الكبير للشيخ الطوسي وهذه النسخة مقابلة مع المصباح المخطوط بقلم مؤلفه الشيخ الطوسي ولم يوجد فيها الفصلان الأخيران من الزيارة واللذان يكرران 100 مرة.
بينما النسخة المطبوعة المنتشرة من المصباح الكبير قديما وحديثا موجودان هذان الفصلان فيها, فمن أين جاءت هذه الزيادة? ومن الذي وضعها?? !!

[احمد 96]

صحيح احمد 96 السب صفة غير محمودة ... ولكن اللعن شيء ثاني يختلف عن السب

واحده مكمله للااخرى
تحياتي
الله يلعن ابليس
انا بعرف هيك

[alexalex]

شكرا جزيلا على الرد وكلمة لا يوجد كان تفي بالغرض

عبارة لا يوجد لا في بالغرض ...... بل يوجد هناك لعن وصيغة الامر ، ( ربنا آتهم ضعفين من من العذاب والعنهم لعناً كبيراً ) الاحزاب الاية 68
يمكنك ان تراجع شخص مختص باللغة العربية ليوضيح لك ان هذا الفعل هو فعل أمر ..
تحياتي

[alexalex]

عزيزي ..
اعود للتأكيد على ان المعصوم لا ولم ولن يلعن احداً .. لانه رحمة للعالمين ....
وبالنسبة لردك على ان لا انسب للعلماء ما لم يقولوا ...
فاولاً : لم اقل علماء بل قلت فقهاء .. وان شئت سردت لك بعضاً من اعتراضاتهم على المقطع الاخير لزيارة عاشوراء .. علماً اني لا اقلد احداً منهم
فلا الشيخ الكليني ولا الصدوق ولا المفيد لم يرو أحد منهم هذه الزيارة بل الشيخ الطوسي لم يروها في التهذيب مع أنه روى زيارات عديدة للإمام الحسين عليه السلام. ولا السيد ابن طاووس في الإقبال, مع أنه كان يتتبع كل شاردة وواردة.
والخلاصة: أن سند هذه الزيارة( زيارة عاشوراء ) غير تام وقد اعترف أكثر من واحد ممن تعرض لسندها منهم المولى حبيب الله الشريف الكاشاني المتوفى 1340 هـ في شرحه لهذه الزيارة بضعف سندها حيث قال: وبالجملة سند هذه الزيارة ضعيف [11]
ومن حاول أن يثبتها بانجبارها بالشهرة وقاعدة التسامح في أدلة السنن وهما غير تامتين.
وقد وقع تحريف وزيادة للزيارة في نسخ المصباح الكبير للشيخ الطوسي ولعل ذلك كان في القرن التاسع الهجري أو قبله فإن السيد رضي الدين علي بن موسى بن جعفر بن طاووس المتوفى 664 هـ قال في مصباح الزائر ص 278 طبع مؤسسة آل البيت. بعد نقله لزيارة عاشورا ما هذا نصه:( قال علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاووس: هذه الرواية نقلناها بإسنادها من المصباح الكبير, وهو مقابل بخط مصنفه رحمه الله, ولم يكن في ألفاظ الزيارة الفصلان اللذان يكرران مئة مرة, وإنما نقلنا الزيارة من المصباح الصغير, فاعلم ذلك ).
فالسيد بن طاووس عنده نسخة خطية من المصباح الكبير للشيخ الطوسي وهذه النسخة مقابلة مع المصباح المخطوط بقلم مؤلفه الشيخ الطوسي ولم يوجد فيها الفصلان الأخيران من الزيارة واللذان يكرران 100 مرة.
بينما النسخة المطبوعة المنتشرة من المصباح الكبير قديما وحديثا موجودان هذان الفصلان فيها, فمن أين جاءت هذه الزيادة? ومن الذي وضعها?? !!

لنفرض جدلاً ان تحقيقهم صحيح في زيارة عاشورا ، ما قولك في الزيارات التي تم ذكرها في الاعلى وهي غير زيارة عاشورة مثل زيارة وارث وزيارة أمير المؤمنين يوم الغدير وغيرها ... تحياتي