النتائج 1 إلى 2 من 2
الموضوع:

نشيدٌ لگلگامش

الزوار من محركات البحث: 11 المشاهدات : 397 الردود: 1
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 156 المواضيع: 97
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 110
    آخر نشاط: 21/August/2019
    مقالات المدونة: 7

    نشيدٌ لگلگامش

    ANTHEM FOR GILGAMESنشيدٌ لگلگامش H

    قصيدة للشاعرة: جني لويس
    Poem by: Jenny Lewis

    ترجمة: ربى أبو غيدا
    Translated by: Ruba Abughaida
    مراجعة: ع. الصائغ
    Edited by: A. Al-Sayegh


    في البدء، ظننتُ أنك كنتَ سراباً
    لكن؛ وعلى عجلٍ، جعلتني مأواكَ
    گلگامش جنبَ جدارِ أوروك
    وقد لفَّ خيطاً من الصوفِ حولَ قلبِ اينانا

    ... مشينا تحتَ المطر، على ضَفَّةِ الفرات
    سمعنا حواءَ تغني في بستانها
    كانتْ متشحةً بالبراءة
    تسمي الطيورَ...

    كورس

    يا گلگامش؛ عدْ للمنزل!
    بلدُكَ بحاجةٍ إليكَ كما المطر
    يا گلگامش؛ عدْ للمنزلِ
    أحتاجُ جيناتك ثانيةً بجانبي

    قالتِ الجنيةُ.. أنا في طريقي إلى الفردوسِ
    لألتقي أبي في الجنةِ
    وقد فردتَ يدَكَ
    عارضاً عليها أن تريها الطريقَ

    آهِ گلگامشي؛ ابقَ آمناً في أوروك
    وقد بنيتُ لكَ داخلَ القلعة سماءً
    اتعظْ من ألمِكَ وحَيرتِكَ
    وانظرْ إلى الضوءِ؛ مستمراً، إلى ما لانهاية

    كورس

    يا گلگامش؛ عدْ للمنزلِ!
    بلدُكَ بحاجةٍ إليكَ كما المطرُ
    يا گلگامش؛ عدْ للمنزلِ
    أحتاجُ جيناتكَ ثانيةً بجانبي

    [ طفونا، لا الدفّةُ تدري أين؟ ولا أوتنابشتم، والمركبُ ســــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــكرانْ
    يا إينانا.. كيف نعودُ لأوروكَ، وقد دمّرها الطــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ وفانْ
    تتهادى فينا اللجةُ تلو اللجة، شــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــطآنٌ تطوي شــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــطآنْ
    ما كنا نحسبُ أن المنفى سيطولُ، ورحلتُنا لمْ تجنِ غيرَ الخســـــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ رانْ
    فتعالي؛ يكنِ الشعرُ لنا وطناً، والحبُ، الناي، الكأسُ.. وما أجملها من أوطانْ ](*)

    ... مشينا تحتَ المطرِ، بجانبِ ايزيس
    سمعنا حواءَ تغني في بستانها
    كانتْ متشحةً بالزهورِ
    ناشرةً الكلماتِ

    قالتِ الجنيةُ.. أنا في طريقي إلى الفردوسِ
    لابحثَ عن أبي في الجنةِ
    وقد فردتَ يدَكَ
    عارضاً عليها أن تريها الطريقَ

    كورس

    يا گلگامش؛ عدْ للمنزلِ!
    بلدُكَ بحاجةٍ لك كما المطر
    يا گلگامش؛ عدْ للمنزلِ
    أحتاجُ جيناتكَ ثانيةً بجانبي

    ... مشينا تحتَ المطرِ، بجانبِ دجلة
    سمعنا حواءَ تغني في بستانها
    كانت قد خُلقتْ من المعجزاتِ
    لتشفي العالمَ


    آهِ گلگامشي؛ ابقَ آمناً في أوروك
    وقد بنيتُ لك داخلَ القلعةِ سماءً
    اتعظْ من ألمِكَ وحَيرتِكَ
    وانظرْ إلى الضوءِ؛ مستمراً، إلى ما لانهاية [يتلاشى]


    <b style="color: rgb(0, 0, 0); font-family: 'Times New Roman'; font-size: medium;"><font color="black" size="6" face="Traditional" arabic="">


  2. #2
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: September-2017
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,861 المواضيع: 28
    صوتيات: 13 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1579
    شكرا لك

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال