كلما كنت نائما كان افضل
فبعد هذا الشخير من يعلم
اية خيبة ستستيقظ
كلما كنت نائما كان افضل
فبعد هذا الشخير من يعلم
اية خيبة ستستيقظ
هو رصيف نجوم
الصعود اليه ليس بالسفن البحرية
ولا الفضائية
بل بنظرة برتقالية
هل لمست يوما نسمة برتقالية
كانت هذه القصاصة الفارغة من وجه واحد
لكنك وثقت بخناجرك تقطر منها
حروفي الاولى
متجها نحو البركة البليدة
كصخرة سيزيف
قبل ان تستدير
الشذرة التي تلمع بداخلك
قل لها : نسمة الفجر
قرب خدر الموسيقى
لماذا لا اقول كفى
وتهبط الستارة
كما في كل المسرحيات المملة والمشوقة
هل ما زالت شوائبك عزيزة
ام معاندة
ام صغيرة جدا لدرجة يصعب انتزاعها
لماذا لا اصرخ في وجهك يكفي
لتجفل طيورك وترحل
كما تفعل كل طيور العالم
لماذا حين يكون التفكير بك
ومعك وعليك و ضدك
يجفل كل العالم ويطير
ولا يبقى غير وجهك
يتوسل البقاء كطفل جميل
ضع يدك بيدي يا طفلي الجميل
ولنمضي
فلم يبقى هناك متسع من العمر اهدره في الصراخ عليك
التعديل الأخير تم بواسطة ابابيل ; 17/February/2015 الساعة 1:50 am
... هنا .. نسلم بكل الإفتراضات ..
خطوة مباركة
مفاجئة هو نورك وهو يحمل معه السنابل المضيئة لحقولي
شكرا جزيلا نورانية الروح والحرف
كلمات وأحرف في قمة رؤؤؤعه أستاذ أبابيل
لم أكن أعلم ان هنالك كنز مدفون في الدرر
وفقك لله بمزيد من النجاح والتوفيق
شكـرأ الك
وابحث بين جثث السنين
عن حلم احببت وجهه
...........
ذات خجل ...
قلتُ له اريدك وطني
فـفاجئني بتذكرة سفرٍ لا عنوان لها !
....
خذلتنا طقوس الحوار
ما بين الكبرياء والشرقية
غصة تسكن اعماقنا , فـ افترقنا
....
وان حاصرني الخجل ذات لقاء
فلا تُنصت لهذيانه , احملني لنصنع جنوننا ومستحيلنا
تركت لي ارثاً دسماً من الذكريات اتناوله كل يوم
لستَ ملكي , اكتبها كل مساء لاعتاد غيابكَ
لازال طيفكَ المشاغب يبعثر هدوئي
و لايتسع لعتبنا مواسم من الاحاديث
............من تأليفاتي الخاصة السريالية ..........
التعديل الأخير تم بواسطة ابابيل ; 28/February/2015 الساعة 1:05 pm
قصتنا
لم تكن سوى نقطة اخيرة وضعت بنهاية اول عتب
عثرت بها الاحلام
متدحرجة الى الخيبة