انا استغرب بالفعل عن ماهيه مكان العيش للعضو بهلول الشيد وهو دائما ما ينعت بغداد بمدينة الاشباح وكأنها بالفعل كذلك
بالفعل امر يدعو للغرابه والاستهجان
لا استطيع ان اقول الا ( لا حول ولا قوة الا بالله )
ستبقى بغداد كما نراها باعيننا ونصفها كما نراها
المدينة الجميلة والرائعة والمملوؤة بناس كرماء وطيبين
اما الموضوع فحسب معلوماتي عن المقتولين فهم ليس لانتماءهم لهذه المجموعه الدخيله ( الايمو ) بل لانهم شواذ جنسيا ومعضمهم فتيان ملاهي والعياذ بالله
اما بالشاذين اللذين يمارسون هذه العادات بدون علم اهلهم فقد نشرت اسماءهم بقوائم تدعوهم ( للامتناع او الاقتصاص وان كان ظالم فهذا يجب ان يكون من شأن الدوله )
وقد بدأت بوادر التحري عن المجرمين اللذين وضعوا انفسهم موضع الحاكم ظلما وبهتانا
ولله في خلقه شؤون