حين يشتد بي الحنين
تسقط أقنعة إبتساماتي
فأستنجد بقارب
ربانه القلم
فأرى المشنقة تعقد
على ضفاف شفتاي
حين لا أستطيع كتابة أسطر حزني
حينها فقط
أطلق صرخات صامتة
صرخات معدوم
يسمع شهقاة أنفاسه
للمرة الأخيرة
شكرا همس ع الموضوع الرائع
حين يشتد بي الحنين
تسقط أقنعة إبتساماتي
فأستنجد بقارب
ربانه القلم
فأرى المشنقة تعقد
على ضفاف شفتاي
حين لا أستطيع كتابة أسطر حزني
حينها فقط
أطلق صرخات صامتة
صرخات معدوم
يسمع شهقاة أنفاسه
للمرة الأخيرة
شكرا همس ع الموضوع الرائع