ليتها تركتْ له قالباً من الطباشير فـ يرسم على وجه الظلمة وجه أَمّه لـ يطمئن
كـ ذاك اليتيم الذي احتال على خوفـه ..!. واويلاه لقد افجعتي قلبي من مكانه ليصرخ تباً
للظلم والظالمين
لا حُرمنا من ابداعات هذا القلم الشامخ
تحياتي وتقييمي
.
.
سلّم الله قلبك من كلّ سوء وأسى
وبارك فيك ومنك وعليك
لك الشُّكر حتّى يرضى وجه ربّي
تقديري
.
.
بُشرتَ بالجنّة
شكر الله لك سعيك ولا حرمك أجره
بالفعل ولله الحمد تم تكذيب الخبر هنا
ونحتسب ليلتنا الفائتة أجراً عند من لا تضيع عنده الأجور
بوركت .
.