اخبار العراق العاجلة .. اهم واخر اخبار العراق اليوم السبت 17/1/2015 .. جديد اخبار داعش اليوم في العراق .. اخبار تنظيم الدولة الاسلامية في الانبار والموصل مباشر اخبار العراق اليوم 17-1-2015 -



شرطة عامرية الفلوجة تلقي القبض على أربعة مطلوبين وتسلمهم لاستخبارات بابل ...

أعلن مدير مركز شرطة ناحية عامرية الفلوجة الرائد عارف الجنابي، الجمعة، إلقاء القبض على أربعة مطلوبين بتهمة "الإرهاب"، مشيرا إلى أنه تم تسليمهم إلى استخبارات محافظة بابل.
وقال الجنابي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "برقية وصلت إلى شرطة ناحية العامرية من استخبارات محافظة بابل تفيد بوجود أربعة مطلوبين للقضاء وفق المادة أربعة إرهاب، من النازحين من بابل والذين يسكنون الناحية (23 كم جنوب الفلوجة)".

وأضاف الجنابي أن "قوة من شرطة ناحية العامرية وبالتعاون مع شرطة الفارس العربي وفوج طوارئ العامرية تمكنت من اعتقال المطلوبين وتسليمهم إلى استخبارات بابل".

وتشهد محافظة الأنبار وضعاً أمنياً محتدماً منذ (10 حزيران 2014)، وذلك بعد سيطرة مسلحين من تنظيم "داعش" على محافظة نينوى بالكامل، وتقدمهم نحو صلاح الدين وديالى وسيطرتهم على بعض مناطق المحافظتين، قبل أن تتمكن القوات الأمنية من استعادة السيطرة على العديد من تلك المناطق

واشنطن تعلن تنفيذ خمس ضربات جوية ضد "داعش" شمال وغرب العراق...


أعلنت قوة المهام المشتركة التابعة للجيش الأميركي، الجمعة، عن تنفيذ خمس ضربات جوية ضد تنظيم "داعش" شمال وغرب العراق، فيما أشارت الى تنفيذ ست ضربات مماثلة في سوريا.
وقالت القوة في بيان، إن "القوات التي تقودها الولايات المتحدة نفذت ست ضربات جوية جديدة في سوريا وخمس ضربات في العراق استهدفت مقاتلي الدولة الإسلامية منذ أمس الخميس".
وأضافت أن "الضربات في سوريا تركزت حول مدينة عين العرب (كوباني) الحدودية ودمرت تسعة مواقع قتال للمتشددين".
وأشارت الى أن "خمس ضربات في العراق نفذت قرب الرمادي والقائم والأسد والموصل وأصابت عدة مواقع قتالية فضلا عن مبنى وزوارق وصندل نهري يستخدمه مسلحو داعش".
وكانت قوة المهام المشتركة اعلنت، امس الخميس (15 كانون الثاني 2015)، عن توجيه 17 ضربة جوية ضد مواقع لتنظيم "داعش" شمال وغرب العراق.
وينفذ التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية، منذ أشهر غارات جوية تستهدف مواقع تابعة لتنظيم "داعش" في العراق وسوريا، دون الإفصاح عن حجم خسائر التنظيم جراء هذه الضربات

علاوي: استقرار الأمن في العراق لا يتحقق إلا عن طريق المصالحة ...


اعتبر نائب رئيس الجمهورية إياد علاوي، الجمعة، استقرار الأمن في العراق لا يتحقق إلا عن طريق المصالحة، مؤكدا أن أمن العراق يمر الآن بمرحلة خطيرة.
وقال علاوي في بيان صدر، اليوم، على هامش لقائه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي إياد مدني والوفد المرافق له وتلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "الحكومة العراقية تتطلع إلى المزيد من التعاون مع جميع البلدان لتحقيق الأهداف المشتركة بالأمن والاستقرار".
وأشار علاوي إلى أن "امن العراق الآن يمر بمرحلة خطرة، وكان لغياب الدور العربي والإسلامي بسبب المشاكل مع بعض الدول بالسنوات السابقة انعكاساته السلبية على العلاقات مع هذه الدول".
وأوضح علاوي أن "العراق في ظل الحكومة الحالية بدأ ينفتح على الحوار مع الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم، ويتطلع إلى المزيد من التعاون لتحقيق الأهداف المشتركة في الأمان والاستقرار، حيث استقرار العراق يؤدي إلى استقرار المنطقة بأكملها"، مشيرا إلى أن "العوامل التي أدت إلى تدهور الوضع الأمني في العراق عديدة منها التأجيج الطائفي وتدخلات دول الجوار".
واعتبر علاوي أن "استقرار الوضع الأمني في العراق لا يتحقق إلا عن طريق المصالحة، والمحاور التي يجب العمل بها لتفعيل المصالحة تعديل قوانين اجتثاث البعث والإرهاب والمخبر السري، وإنشاء قوانين تحتاجها البلاد كقانون النفط والغاز، إضافة إلى بناء الثقة بين المواطنين من خلال إجراءات حقيقية كإطلاق سراح المعتقلين وتعويض النازحين".
من جانبه، أكد مدني أن "دحر الأفكار المتطرفة التي تتنامى في العالم يتطلب وقفة موحدة للدول جميعا، وتحقيق مصالحة وطنية في الدول التي تشهد توترات، فالمصالحة الوطنية تتطلب ترك الروح الطائفية ووحدة الصف، ومنظمة التعاون الإسلامي تهدف بزيارتها للعراق الى التقرب من الشأن العراقي وتعرب عن ارتياحها بوجود شخصيات وطنية ومنها إياد علاوي"، بحسب البيان.
وكان رئيس الوزراء حيدر العبادي أعرب، امس الخميس، عن أمله بأن يتم تقليل ما وصفه "الجرح النازف" بين المسلمين وزيادة تعاونهم، مرحّبا بزيارة رئيس منظمة التعاون الإسلامي إياد مدني الى بغداد، فيما دعا الأخير إلى مواجهة من "يضمر العداء للإسلام".
ووصل مدني، في (13 كانون الثاني 2015)، إلى العاصمة بغداد في زيارة رسمية لبحث سبل مواجهة "الإرهاب والتطرف

"داعش" يختطف 13 ضابطاً ومنتسباً سابقاً في #الجيش لتشكيلهم قوة قتالية بكركوك ...


أفاد مصدر أمني في محافظة كركوك، الجمعة، بأن عناصر تنظيم "داعش" اختطفوا 13 ضابطا ومنتسبا سابقا في #الجيش العراقي لتشكيلهم قوة قتالية بهدف إسناد العشائر في تنفيذ هجمات ضد التنظيم جنوب غربي المحافظة.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "مسلحي داعش أقدموا، عصر اليوم، على اختطاف 13 ضابطا ومنتسبا سابقا في #الجيش العراقي بقضاء الحويجة وناحية الزاب والرياض (60 كم جنوب غربي كركوك)"، لافتا إلى أن "عملية الخطف جاءت على خلفية تشكيل الضباط قوة قتالية تهدف لإسناد العشائر في تنفيذ هجمات ضد مسلحي داعش".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "مسلحي التنظيم اقتادوا المعتقلين صوب سجن محلي وسط قضاء الحويجة تمهيدا لعرضهم على ما يسمى برئيس المحكمة الشرعية في القضاء للقصاص منهم".
يذكر أن محافظة كركوك، (250 كم شمال بغداد)، تعد من المناطق المتنازع عليها، وتشهد أعمال عنف شبه مستمرة، تستهدف عناصر الأجهزة الأمنية والمدنيين على حد سواء في عموم المحافظة، وتخضع حالياً لسيطرة قوات الشرطة العراقية والبيشمركة عقب التطورات الأخيرة في الموصل وصلاح الدين، باستثناء قضاء الحويجة ونواحي الزاب والرياض والعباسي والملتقى والرشاد وأجزاء من قضاء داقوق إذ يشهد تواجداً مكثفاً لعناصر تنظيم "داعش"، بحسب مصادر أمنية

نائب عن تحالف القوى العراقية: محافظ كركوك وافق على إدخال النازحين إلى المحافظة...


أعلن النائب عن تحالف القوى العراقية صلاح مزاحم الجبوري، الجمعة، عن موافقة محافظ كركوك على إدخال النازحين إلى المحافظة، فيما دعا الجهات الحكومية إلى الوقوف مع النازحين في محنتهم وتقديم المستلزمات الضرورية لإعانتهم في وضعهم المأساوي.
وقال الجبوري في بيان تلقت "السومرية نيوز" نسخة منه، إن "رئيس مجلس النواب سليم الجبوري التقى محافظ كركوك في العاصمة بغداد بحضور عدد من النواب وجرى مناقشة ملف النازحين وخطورة وضعهم المأساوي، خاصة العالقين على مداخل كركوك والوقوف بوجه من يحاول تهجير العرب من المحافظة".
وأضاف الجبوري أن "محافظ كركوك وافق على إدخال النازحين إلى المحافظة"، داعيا الجهات الحكومية إلى "الوقوف مع أزمة ومحنة النازحين وتقديم كافة المستلزمات الضرورية لإعانتهم في وضعهم المأساوي".
وشهد العراق اكبر موجة نزوح في تاريخه وذلك بعد سيطرة عناصر تنظيم "داعش" على عدد من المدن والأقضية والنواحي في غرب وشمال العراق، قبل أن تتمكن القوات العراقية من استعادة السيطرة على العديد من تلك المناطق

مقتل أربعة من عناصر "داعش" وتفكيك 27 عبوة ناسفة في الفلوجة ...


أفاد مصدر أمني في محافظة الأنبار، الجمعة، بأن أربعة من عناصر تنظيم "داعش" قتلوا باشتباكات مسلحة جنوب الفلوجة، فيما أشار الى تفكيك 27 عبوة ناسفة شرق المدينة.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "قوة من الفرقة الاولى نفذت، اليوم، عملية تعرضية ضد مواقع لتنظيم داعش في منطقة النعيمية جنوب الفلوجة، ما ادى الى حدوث مواجهات واشتباكات اسفرت عن مقتل اربعة من عناصر التنظيم".

وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "قوة اخرى من فرقة التدخل السريع الاولى تمكنت من تفكيك 27 عبوة ناسفة في شمال منطقة مجمع معامل الحراريات شرق الفلوجة، دون وقوع خسائر مادية او بشرية تذكر".

وتشهد محافظة الانبار وضعا أمنيا محتدما منذ (10 حزيران 2014)، وذلك بعد سيطرة مسلحين من تنظيم "داعش" على اجزاء واسعة من مدينة الموصل، وتقدمهم نحو صلاح الدين وديالى وسيطرتهم على بعض مناطق المحافظتين، قبل أن تتمكن القوات الأمنية من استعادة السيطرة على العديد من تلك المناطق

"داعش" يحذر من سرقة "الأغنام السود" شمال شرق بعقوبة ...


كشف مصدر محلي في محافظة ديالى، الجمعة، أن تنظيم "داعش" حذر الأهالي من سرقة "الأغنام السود" التي سرقها من المواطنين بعدما اعتبرها ملكا خالصا له، مبينا أن التنظيم عمد الى استخدام رعاة صبية للقيام برعي هذه المواشي.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "تنظيم داعش عمد الى وسم قطعان الاغنام التي صادرها قبل ايام من الاسر النازحة من مناطقها ضمن حوض سنسل (48 كم شمال شرق بعقوبة) باللون الاسود، وحذر الاهالي من سرقتها او التصرف بها لاي سبب، بعدما اعتبرها ملكا خالصا له".


وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "تنظيم داعش استخدم بعض الصبية من اجل القيام برعي قطعان الاغنام التي استولى عليها".

وكان تنظيم "داعش" صادر قبل ايام قطعان الاغنام والمواشي لاكثر من 14 اسرة نازحة في حوض سنسل شمال المقدادية بحجة مخالفتها اوامر التنظيم وخرجت من منازلها الى مناطق تخضع لسيطرة القوات الامنية

المصدر من هنا