المكتبة البريطانية تطلق حملة لإنقاذ أصوات التاريخ
أصوات من التاريخ البريطانى، من صوت فلورنس نايتنجيل لشهادة جنود الحرب العالمية الأولى، يمكن أن تضيع إلى الأبد فى غضون السنوات الـ 15 المقبلة، والمكتبة البريطانية لديها مجموعة الـ “warned.Experts”، المكونة من ستة ملايين صوت مسجل، تعتبر مصادر مهمة وفريدة من نوعها، ويتكون أرشيف ” archive.Among” من مجموعة أصوات لطيور انقرضت الآن، وتشمل مجموعة وطنية من الموسيقى والتسجيلات من لهجات مختلفة وأصوات المحركات البخارية، والمناطق الساحلية، والمصانع، والطقس وغيرها كما تشمل أيضا قصص حياة السجناء من الحرب العالمية الأولى، والناشطات النسويات فى الموجة الثانية، والعلماء، ومسرحيات بطولة السير لورانس أوليفييه وبيتر أوتول، ومجموعة من شرائط كاسيت وأسطوانات شمع، ما دعا الموظفين فى المكتبة البريطانية التنبه بأن الوقت ينفد للحفاظ عليها بأمان، ومعالجة تلفياتها للحفاظ على النسخ الوحيدة التى لا يمكن استرجاعها مرة أخرى، معلقين على عملهم إنهم فى خطر حقيقى من فقد أجزاء مهمة فى التراث، أو ذاكرة المجتمع، وسوف يتم تخصيص 40 مليون جنيه إسترلينى لخدمة عمليات الترميم والرقمنة، مخصص منها 18 مليون للأكثر تضررا، فيما قامت المكتبة بعمل حملة لزيادة الوعى بالخطر، كما سيتم كجزء من الحملة رصد لتطور اللغة واللهجة فى بريطانيا على مدار السنوات الأخيرة، وهو ما سيتم عن طريق مطابقة المسجلات القديمة مع تسجيلات جديدة، وذلك ليواكب احتفالية الذكرى الـ 50 لتأسيس المكتبة فى عام 2023.
بكرة شريط يعود تاريخها إلى 1969
سلك تسجيل من 1940
أرشيف الأشرطة المسجلة فى 1980
أسطوانات الشمع والمشغل الأصلى
قرص يضم النسخة الوحيدة من عام 1950 لتسجيل بث الراديو لموسيقى الجاز
أسطوانات Ediphone التى تحتوى على تسجيلات الموسيقى الهندية فى 1920
أسطوانة أديسون وتحتوى على تسجيل للغة السكان الأصليين فى ستيفنسون كريك من جنوب أستراليا منذ عام 1901
بكر الأشرطة داخل المكتبة البريطانية
أسطوانة الحاكى لـ جيمس جويس وقراءة مقطع من يوليسيس منذ عام 1924
متابعة الأقراص للبدء فى ترميمها
ناقلات الصوت التاريخية
تسجيلات سكان أستراليا فى 1901