أذهل ’كيوبيد‘ الجميع بقوسه وسهمه، لذلك قد يعتقد البعض بأن الاقفال ليست سمة خاصة به. في المقابل، إعتاد العاشقون من حول العالم تعليق الاقفال على الجسور والتماثيل إحتفالاً بحبهم، علماً بأن هذا الوزن الإضافي يؤدي إلى حدوث صدوع بارزة. هذا العام، تحتفل سواتش بعيد الحب مع إطلاق ساعة ’أنلوك ماي هارت‘ UNLOCK MY HEART التي تشكّل قفل حب قابل للحمل، وهي متوفرة في علبة عرض خاصة تأكيداً على إستمرار هذا الحب.
قفل على شكل قلب باللون الفوشيا الزهري يساهم في إيصال رسالة الوقت على ميناء هذه الساعة بلونه الابيض النقي. مفتاح هذا القفل متوفر أيضاً، مع عقرب الدقائق الذي يُشير إلى الوقت برفقة عقرب الثواني باللون الفوشيا. العلبة الحاضنة من جهتها، بلونها الزهري الفاتح وخلفية السوار المميزة بتصميمها تشكلان رمزاً للأنوثة. كذلك، تُعرب أنماط الاقفال المطبوعة على الجهتين الأمامية والخلفية عن أهمية الوقت، لاسيما وأنها تصل حتى الحلقات الثلاث أيضاً. يُذكر بأن هذه الاقفال تكشف من داخلها عن كلمة ”حب“ مطبوعة باللون الزهري. قد يعتقد الرومنسيون بأن هذه الساعة تقفل من خلال قبلة حب، أما ذوي التفكير العملي فهم يعلمون بأن الإبزيم بلونه الفوشيا الزهري ينجز هذه العملية بدقة.
تتمحور علبة العرض الخاصة بساعة ”أنلوك ماي هارت“ حول موضوع الحفاظ على الحب الحقيقي بواسطة قفل ومفتاح خاص. من هنا، تبرز هذه العلبة بشكلها المربّع ذو الزوايا المدوّرة وتدرجات اللون الزهري المتباينة، وهي تزدان بنظام إقفال على شكل قلب كبير لضمان أن يبقى القلب الوحيد المسروق في هذه القصة، ملكاً لمالك هذه الساعة.
لماذا تتكبّد عناء تنظيم رحلة إلى باريس لزيارة جسر ’بون ديزار‘ وتعليق قفلك الخاص، أو روما لزيادة وزن إضافي على جسر ’بونتي ميليفيو‘، لاسيما وأن ساعة ”أنلوك ماي هارت“ تنقل هذا التقليد الرومانسي إلى المعصم الذي بقربك؟ ومع ذلك، فإن القيام برحلة والحصول على الساعة في وقت واحد أمر جذّاب بحّق...
رد مع اقتباس
