أنتهت الحرب فلنعد نلعب لازلت اتذكره
أنتهت الحرب فلنعد نلعب لازلت اتذكره
أمشي خفيفاً، فأكبر عَشْرَ دقائقَ،
عشرين، ستِّين... أَمشي وتنقص
قيَّ الحياةُ على مهلها كسُعالٍ خفيف.
أفكِّر: ماذا لو أني تباطأتُ، ماذا
لو أني توقّفْتُ؟ هل أوقف الوقت؟
هل أربك الموت؟ أسخر من فكرتي،
ثم أسأل نفسي: إلى أين تمشين
أيتها المطمئنة مثل النعامة؟ أَمشي
كأن الحياة تعدِّل نقصانها بعد حين.
ولا أتلفت خلفي، فلن أستطيع
الرجوع إلى أي شيء، ولا أستطيع
التماهي
لا عدو يراقب ذكرياتي
كل يوم يصير وجـهـك جـزءاً
.............من حياتي.. ويصبح العمر أخصب
عَيناك لَحن حكايتي و نَشيديِ يامَن هواكَ حَقنتهُ بِوريدي أوما علمتَ بأنّ حبّك فرحتي
كلُّ شيء يمكن تكذيبه إلا رائحة امرأة ٍ نحبُّها
إذا مر يومٌ ولم أتذكربه أن أقول: صباحك سكر، ورحت أخط كطفلٍ صغير كلاماً غريباً على وجه دفتر، فلا تضجري من ذهولي وصمتي ولا تحسبي أن شيئاً تغير
أيقتلك البرد؟ أنا.. يقتلني نصف الدفء .. ونصف الموقف أكثر ..
لكي تحقق أي شيء عليك أن تمتلك الشجاعة لأن تفشل
الله الله