صفحة 140 من 200 الأولىالأولى ... 4090130138139 140141142150190 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1,391 إلى 1,400 من 1999
الموضوع:

بابُ الكوخ - الصفحة 140

الزوار من محركات البحث: 709 المشاهدات : 81549 الردود: 1998
الموضوع مغلق
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1391
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    تاريخ التسجيل: December-2015
    الدولة: الكرة الأرضية التافهة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 25,430 المواضيع: 948
    صوتيات: 300 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 20073
    مزاجي: مشاغب
    المهنة: ممثل بفلم الرسالة
    أكلتي المفضلة: عند الجوع لا يوجد خبز سيء
    موبايلي: Nokia
    مقالات المدونة: 6
    “الأنتظار مؤلم والنسيان مؤلم لكن معرفة أيهما تفعل هو أسوأ أنواع المعاناة”

  2. #1392
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “لكل وظيفته المناسبة في إطار هذا الكل الواحد ، ولو أن اليد التي كتبت هذا كلّه، توقفت في اليوم الخامس لغدا الجميع سمفومية سلام
    ولكن هناك اليوم السادس !!”

  3. #1393
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “نحن البشر نعاني مشكلتين كبريين : الاولى ان نعرف متى نبدأ والثانية ان نعرف متى نتوقف”

  4. #1394
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “كان رجلُ يسير مع حصانه وكلبه في طريق،فهبَّت عاصفةُ قتلت الجميع.لم يـُدرك الرجل،آنذاك،أنه فارق الحياة،واستأنف السير مع رفيقيه:قد يتأتّى أن الموتى يحتاجون إلى بعض الوقت لكي يدركوا مصيرهم المـُستجدّ..
    تقدم الرجل مع حصانه وكلبه بصعوبة عند سفح جبل تحت شمس حارقة،كانوا يتصببون عرقـًا ويكاد الظمأ يـُجهز عليهم. رأى الرجل عند منعطف ما بابـًا رائعـًا من الرخام يـُفضي إلى ساحة مرصوفة ببلاط من الذهب،في وسطها نافورة،ينبثق منها ماء بلوري،توجه الرجل إلى الحارس الواقف أمام المدخل:
    -صباح الخير.
    فرد الحارس:
    -صباح الخير.
    -قـُل لي،ما هذا المكان الجميل؟
    -إنه السماء.
    -يالحسن طالعنا،لقد بلغنا السماء! إننا نموت عطشـًا.
    قال الحارس،مُشيرًا إلى نافورة الماء:
    -باستطاعتك،يا سيدي،أن تدخل وتشرب من الماء قدر ما تشاء.
    -كذلك حصاني وكلبي ظامئان.
    -آسف،يـُحظر دخول الحيوانات.
    كان الرجل ظمآن جدًا ولكنه لا يريد أن يشرب بمفرده.حيـّا الرجل،كاتمـًا خيبته،وتابع طريقه مع رفيقيه.بعد مسيرة طويلة،مـُصعدًا في دروب الجبل،بلغ مكانـًا فيه باب مـُخلّع على خط حديدي مـُحاط بالأشجار من جانبيه.وكان ثمة رجل نائم في ظل إحدى الشجرات،وقد غطَّى وجهه بقبعته:
    قال المسافر:
    -صباح الخير.
    لم يكن الرجل نائمـًا،فردَّ على التحية بإشارة من رأسه.
    -إني أموت عطشـًا،وكذلك حصاني وكلبي.
    -أترى تلك الصخور؟في وسطها ينبوع تستطيع أن تشرب منه قدر ما تشاء.
    بعدما ارتوى هو وحصانه وكلبه،سارع بتوجيه الشكر إلى الرجل الذي ردَّ قائلاً:
    -عُد متى شئت.
    -ولكن أخبرني،ما اسم هذا المكان؟
    -السماء.
    -السماء؟ولكن حارس الباب الرخامي قال لي أن السماء هناك!
    -لا،ليست السماء هناك،بل الجحيم.
    -لم أفهم،كيف يمكن انتحال اسم السماء؟إن مثل هذا الامر قد يـُشوش الأذهان ويـُلحق بكم ضررًا.
    -إطلاقـًا.الحق يـُقال إن ذلك يؤدّي لنا خدمة كبيرة،فهناك يلبثُ كل”

  5. #1395
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “قال الشيخ أنا ملك سالم .
    سألة الفتى بضيق ودهشة كبيرة :
    لمّ يتكلم ملك الى راعِ ؟-
    - هناك عدة أسباب لذلك ، ولكن لنقل السبب الأكثر أهمية ، هو أنك استطاعت إنجاز... أُسطورتك الشخصية .
    لم يفهم الفتى ما الذى تعنية عبارة الأسطورة الشخصية .
    هى ما تمنّيت بإستمرار ، أن تفعلة . إن كلَّا منا بعرف فى مطلع شبابة ، ما هى اسطورتة الشخصية .
    ففى تلك المرحلة من الحياة ، يكون كل شئ واضحاَ وممكناً ، ولا نخاف أن نحلم بكل ما نحبّ أن نفعلة فى الحياة . بيد أن قوة غامضة تحاول مع مرور الوقت أن تثبت أن من المستحيل تحقيق أسطورتنا الشخصية .”

  6. #1396
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “أناأحمل الندوب التي تملأ جسدي وروحي وكأنها ميدالياتي”

  7. #1397
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “ الطريق التي تقطعها لا تقل أهمية عن المكان الذي ستصل إليه ”

  8. #1398
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “ان ماضيَّ سيرافقني دوما ولكن كلما تحررت من الوقائع وركزت على العواطف ادركت ان في الحاضر حيزا واسعا وسع السهوب ينتظر ان يمتلىء بالمزيد من الحب والمزيد من فرح الحياة”

  9. #1399
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    الى الان لم اشاهد عينيكِ الجميلتان لم يحسب مساء ... سوف أصرخ بالشمس لتعود وتذهب مع شروق عينيكِ *

  10. #1400
    من أهل الدار
    Bad Shadow
    “بما أن العصفور صار ملكها ولم تعد بحاجة لأن تعمل على كسب ودّه, لم تعد المرأة تهتم به. والطائر الذي لم يعد في إمكانه التحليق والتعبير عن معنى لحياته, بدأ ريشه يذبل ويفقد بريقه, ويتحول جماله إلى قبح. ولم تعد المرأة توليه أي اهتمام, بل اقتصرت عنايتها به على إطعامه وتنظيف قفصه.
    .....

    لو أنها استجابت لدوافع مشاعرها كما ينبغي, لأدركت أن الشيء الذي أثار انفعالها عندما التقت العصفور كان حريته, والطاقة الكامنة في حركة جناحيه, وليس حُسن شكله الخارجي.
    ......

    ".... لو أنك تركته يرحل ويعود في كل مرة, لكنت استطعت كسب ودّه, و لازداد إعجابك به أكثر فأكثر.”

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال