حين تعزف السماء لحن بكمنجة المطر وتبتسم الشمس خجولة بين الغيوم ... ذلك أمل عظيم *
حين تعزف السماء لحن بكمنجة المطر وتبتسم الشمس خجولة بين الغيوم ... ذلك أمل عظيم *
إن الشيء الوحيد الذي أرغب في أن يعود الزمن لأجله إلى الوراء هو أن أقرأ مبكرا بعشرة أعوام أهدرتُها في محاربة الغيوم و حجب ضوء المطر!*-
على متن الموت سترحل أحلامنا
هناك نظرة على هيئة حضن...
حضن لفرط عمقه...يصل قلبك ..
"مرّة أخرى ..
على شباكنا تبكي
ولا شيء سوى الريح
وحباتٍ من الثلج ..
على القلبِ وحزنٌ مثل
أسواق العراق"
لمجرّد أن تنظر في كتاب، ستسمع صوتاً لشخص آخر، ربّما مات منذ ألف عام. أن تقرأ يعني أن تبحر في الزّمن!
"لم أولد لأعرف أني سأموت"
تنمو الأحلام من الركام، ويرقص الحب متمرداً ، فوق جروح الحرب.!
بقي في الظل دائمًا و رغم ذلك لاحقته الخيبة. أوضح مرارًا عدم إنتماءه لهذا العالم المرابط على حافة الموت، غير أن الحزن وإنهاك القبح نالا منه.