متى يأتي اﻟيوم اﺎﻟذي أبكيَ فيههِ بـ شدهه . .
فرحاً مِن حلم كنت أعتقدَ
إستحالة حدوثهه
فَ يحدَث
متى يأتي اﻟيوم اﺎﻟذي أبكيَ فيههِ بـ شدهه . .
فرحاً مِن حلم كنت أعتقدَ
إستحالة حدوثهه
فَ يحدَث
رأيت قصائد قلبي التي لم أقلها
تموت واحدة بعد أخرى حزنتُ... وقمت إليها ألملمها جثثًا ورفاتْ بكيت عليها وغسلّتها بالدموعْ وسلّمتها لمهب الرياحْ رجعت بخفي حنينْ بكفين فارغتين وظل شرود حزين يدبّ على مقلتيّ وذكرى بنيتُ لها معبدًا يتهجدُ قلبي لديه ويضئُ الشموع لذكرى قصائد ماتتْ وليس لها من رجوعْ
فواصل الايام غير مضرة ان لم تكن بين القلوب فواصل
اجت اجت عليه توا من السكف
تقبل مروري زيتو
لِكَيْ ترَيْ أيّ َ حُزن ٍ عاصِر ٍ كَبدِي
وأيّ َ دَمْع ٍ ثقيل ٍ كاسِرٍ مُقلِي أستغفِرُ اللهَ إنْ كانَ الهوى خَطأ ً أو كانَ هذا عِقاباً أصْلهُ عَمَلِي
أستودعُ اللهَ حبا لست تعلمهُ
ولست تدري بما يهتاجُ من روعي
يا قرةَ العين إنّ العينَ بعدكمُ
خِـلوٌ من النورِ قد غارتْ من الدمعِ
أنا رُبَّما أحببتُ يوماً
رُبَّما
لكنَّ حُبكِ
جاءَ يَختِم قصَّتي
ويقولُ: أنتِ حبيبَتي
مِسكُ الخِتامْ
قالوا: سكتّ وقد خوصمت، قلت لهم
إنَّ الجواب لباب الشرِّ مفتاحُ!
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة
والكلب يخسى -لعمري- وهو نبّاحُ!
وألزَمُ الصّوْمَ، والصّلاة ، وَلا
أزالُ ، دَهْـري، بالخيـرِ آتـمِـرُ فمـا مَـضَـتْ بعْـدَ ذاكَ ثـالِـثَـة ٌ ، حتى أتـَـاني الحَـبيبُ يـعـتـــذِرُ
بعادٌ ولا قربٌ ، وسخطٌ ولا رضى ً
وهجرٌ ولا وصلٌ وعذرٌ ولا وفا كفاني غراماً كالغريم على النوى وعندي من الشوق المبرح ما كفى