قصيدتي فيك أهوى أن أغنيها حتى ولو ذاب قلبي في قوافيها
قصيدتي فيك ما زالت على شفتي تميت أنغامها نفسي وتحييها
قصيدتي فيك أهوى أن أغنيها حتى ولو ذاب قلبي في قوافيها
قصيدتي فيك ما زالت على شفتي تميت أنغامها نفسي وتحييها
تأملي بعض ما بي وانظري أدبي ترينَ أعجب ما شاهدت من عجبِ
تأملي شاطئ الأحزان وابتسمي لطائر عاش فيه غير مكتئبِ
أمامكَ دنيا تُرهقُ القلبَ والعقلا
فيا خاطري رفقاً ويا ناظري مهلا تحيَّرَ فيها المصلحون وأَعجزتْ نُهى الفيلسوفِ الفذِّ والشاعرَ الفحلا
سَلْ غُربةَ القلبِ هل يبقى الزّمانُ بِنا أفقاً تبعثَرَ في أشتاتِهِ الشَّفَقُ؟
وَإذا وَجَدْتُ عَلى الصّدِيقِ شكَوْتُهُ سِرَّاً إلَيْهِ وَفي المَحَافِلِ أشْكُرُ
ما يزعِجُك هو حلم لدى غيرك
ستعيش بين النور والعطر وتفرّ من صدر إلى صدر فترى الثغور تعيد هامسة مافيك من فتن ومن سحر والنهد يرمي الظل فيك على روض الخيال ومرقص الشعر ستعيش بين النور والعطر وتفرّ من صدر إلى صدر
وناعَس لو يَذُوقُ الحبَّ ما نعَسَا
بلَى عسَى أنْ يرَى طَيْف الحبيب عَسَى وللهوى َ جَرَسٌ يَنْفي الرُّقادَ به فكلّما كدْتُ أغفي حَرَّكَ الجَرَسا
جميل جميل
روعه