It is my sun in the dark, She not know how much i needed her, I can't smile Without you
It is my sun in the dark, She not know how much i needed her, I can't smile Without you
كيف يكون هذا المسَاءُ خيراً ؛ ولمّ يزّرِني صوّتك إلى الآنّ .!
في كل صباح تشرق من هاتفي زغردة فرح برسالة منكِ, افتحها فتخرج منها عصافير و فراشات ترقص على ضفاف مكتبي. و تمتلئ فسحتي الصغيرة بالورد و الياسمين فتغدو روضة حب و بهجة تعم أرجاء عالمي, أقرأ رسالتكِ “صباحُ الخير” فأدرك أن للكلمات عطراً اكتشفه للمرة الأولى في حياتي.
كل صباحٍ سيدتي …
اقف على حافة الشوق منتظراً الصباح التالي ليأتي.
“لم أعرف قبلك واحدة
.. غلبتني ، أخذت أسلحتي
.. هزمتني .. داخل مملكتي
.. نزعت عن وجهي أقنعتي
” لم يحدث أبدا ، سيدتي”
“هزائمي في الهوى تبدو مُعطَّرةً
إني بحُبِّكِ مهزومٌ .. ومنتصرُ
تركتُ خلفيَ أمجادي .. وها أنذا
بطول شَعركِ – حتى الخصرِ – أفتخرُ
ماذا يكونُ الهوى إلا مخاطرةٌ
وأنتِ .. أجملُ ما في حبّكِ الخطرُ
ما دامَ حبّكِ يُعطيني عباءتَهُ
فكيفَ لا أفتحُ الدنيا .. وأنتصرُ”
قصَدتُ باباً لايخيبُ مُأمِلُه ، وإن كَان مني النّقصَ فأنتَ مُكَملُه .
من اجل ان تبتسم النساء..
سأبصُق بوجه الكهنة والشيوخ..
ومن اجل ان يلعب الاطفال..
سألغي دروس (الوطنية والتأريخ)
من المدارس
سأسرق طابوق المعابد..
وابني بيوتاً للارامل..
سأمسح صفحات النصوص برمتها..
لأكتب مواثيق حقوق الانسان..
لن ابتسم او ارسم..
او آكل او ادخن
لن اقبل أي امرأةً
او انحني لأي طفل..
الا وقد انتصرت لأصغر دمعة
أنا بلياك اذا أرمش الك تنزل ألف دمعة
واذا اتنفس بدونك أحس ويّا النفس وجعة
هذا أنا حالي صار من انت مو يمي
حسيت ضيم الكون مخبوط وي دمي
يا أغلى ما عندي مليت انا لوحدي
جنت بحلم فزيت والحلم شيرجعه
كل صباح حين أستيقظ ..
لا أستيقظ حتى ابقى على قيد الحياة .. بل حتى اعرف جواب ذلك السؤال الذي طالما حيرني ولم اعرف اجابته
في الحقيقة انا ايضاً لا اعرف السؤال
انا اطارد اوهام .. انا أمسك الشبح
عندما افتقدك اذهب لقرأة ما كتبته لي سابقا هكذا اشعر بقربك