و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً
ولئنْ كنى ، فلقدْ علمنا ما عنى قلْ يا رسولُ ، ولا تحاشِ ! فإنهُ لا بدَّ منهُ أساءَ بي أمْ أحسنا ! ألذنبُ لي فيما جناهُ ، لأنني مكنتهُ منْ مهجتي فتمكنا
و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً
ولئنْ كنى ، فلقدْ علمنا ما عنى قلْ يا رسولُ ، ولا تحاشِ ! فإنهُ لا بدَّ منهُ أساءَ بي أمْ أحسنا ! ألذنبُ لي فيما جناهُ ، لأنني مكنتهُ منْ مهجتي فتمكنا
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا زراعةُ القلبِ تشفي بعضَ من عشقوا وما لقلـبي –إذا أحببـتُ- جـرّاحُ
ظروفگ الخاصه لك وحدگ وأدبگ في الگلام حق للجميع ، لا تخلط مشاگلگ ، وظروفگ النفسيه ، بتعآملگ مع الآخرين
وَدّعُوا، خِشْيَة َ الرّقِيبِ، بإيمَا ءٍ، فَوَدَّعْتُ، خَشْيَة َ اللُّوّامِ لمْ أبحْ بالوداعِ ، جهراً ولكنْ كانَ جفني فمي ، ودمعي كلامي !
أبذلُ الحقَّ للخصومِ ، إذا ما
عَجَزَتْ عَنْهُ قُدْرَة ُ الحُكّامِ لا تَخَطّى إلى المَظَالِمِ كَفّي، حَذَراً مِنْ أصَابِعِ الأيْتَامِ
سطور من ذهب
سلمت يمناك
وَإني لَلصّبُورُ عَلى الرّزَايَا، وَلَكِنّ الكِلامَ عَلى الكِلامِ جُرُوحٌ لا يَزَلْنَ يَرِدْنَ مِنّي على جرحٍ قريبِ العهدِ ، دامِ
رياحٌ عفتهُ ، وهي أنفاسُ عاشقٍ وَوَبْلٌ سَقاهُ، وَالجُفُونُ غَمائِمُهُ وَظَلاّمَة ٍ، قَلّدْتُهَا حُكمَ مُهجتي، ومنْ ينصفُ المظلومَ والخصمُ حاكمهْ ؟
أعِندَكَ لِي عُتْبَى فأحمِلَ ما مَضَى وَأبْني رُوَاقَ الوُدّ، إذْ أنتَ هادِمُهْ
أيا جافياً ! ما كنتُ أخشى جفاؤهُ
وإنْ كثرتْ عذالهُ ، ولوائمهْ كذلكَ حظي منْ زماني وأهلهِ يُصَارِمُني الخِلُّ الذي لا أُصَارِمُهْ
لَمّا تَبَيَّنْتُ بِأنّي لَهُ أزدادُ حباً ، كلَّما لاموا ، وددتُ إذْ ذاكَ ، بأنَّ الورى فِيكَ، مَدَى الأيّامِ، لُوّامُ