العلاقة بين لويس إنريكي وليو ميسي مقطوعة نهائياً، ويمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لبقية الجهاز الفني للبارسا باستثناء مساعد المدرب، خوان كارلوس أونزو.
فليو ميسي أشعل نيران الخصومة مع الطبيب النفسي للفريق، خواكين فالديس، في نفق الأنويتا، وقد كانت العلاقة بينهما متحجرة مسبقاً، بحيث كان ذلك الجدال هو المسمار الأخير في نعشها.
النجم الأرجنتيني ليس على علاقة جيدة مع أي من الأعضاء الآخرين في الجهاز الفني، وبشكل خاص مع مدرب اللياقة البدنية، والذي لم يقتنع بأسلوبه مع الفريق.
وفي الوقت نفسه، فالأرجنتيني ينظر إلى فريق الكشافة للأندية المنافسة بمعزل، لأنه لا يكاد يتفاعل مع اللاعبين في المواجهات الثنائية.