ﻻ تتعمق لتتعب ..
تجاهل لتعيش
ﻻ تتعمق لتتعب ..
تجاهل لتعيش
مؤلمة تلك الكتابة التي نقصد بها شخصآ
فيقرأها الاف الا ذلك المقصود
دائمآ .. هنالك شخص .. عندما تقرأ بعض العبارات
هو اول مايخطر على بالك
المشكلة الدائمة هي ايماني بكلمة * ربما *
ربما يقرآ ، يحن ، يعود ، وربما يتذكر
في ارصفة الانتظار انا تمثال حب .. يرمز اليك
اوَهمتْك بـ رَحيلي
فَـ رَاقبّتكِ منَ بّْعيَد. رَايتْكِ بّخير
وَلم تشِتكِي الفَقد..?
فقرَرت الُرحيَلُ لتْبقيَ بٌّخيَرَ اكثر
يِحًگى أنِ عٌيِنِاً لَمًحًتٌ طِيِوٌفُ الَغُآئبًيِنِ وٌبًگتٌ شُوٌقُاً حًتٌى فُقُدٍتٌ الَبًصّر
غريبة هي الذكريات ،، تضحكنا على ما أبكنا يوماً ،
و تبكينا علي ما أضحكنا يوماً !
وفوق وقاحہ فراقہ يدعي انہ ضحية
هذا الحبُّ قد احتضر ,
لو كان بهِ أملٌ ما كنتُ منهُ هربت ,
لو كان في غدِنا شمسٌ
ما كنتُ للنومِ ذَهبت ..
ها نحنُ نكبر ,
أحلامنا تكبر ,
ونحنُ نحنُ ,,
وصلنا إلى الّلا طريق , الّلا أمل ..
أكانَ حبّنا نزوة ؟!
أكانَ مراهقةً ساذجة ؟!
تَعبنا ..
كلُّ تلكَ الشوارع الّتي بها مَشينا ,
والرّسائلُ والصّور ,
غيرَتك القاتلة والأغاني والأحلام الّتي بنيناها ,
كلمة " أحبّك " الّتي لم أكن كُفواً لها ..
جميعها سترهقني , ستقتلني , سأرى بها هزيمتي ..
وإن سألوكِ يوماً عن سببِ فراقنا ,,
قولي لهم " لأنّي من دينٍ غير دينِه افترقنا "
جمعنا الحبّ وفرّقتنا الأديان ..
______________
لــ الآن كيكي