مامعنى اسم ريماس
وهل صحيح بانه من الاسماء اليهوديه
مامعنى اسم ريماس
وهل صحيح بانه من الاسماء اليهوديه
اصل الكلمة فارسي
وقيل ان احد ملوك الفُرس كان لديه حليه عجيبة في زمانها من جمالها ودقة صنعها يقال لها ريماس.
والله اعلم
كاثرت الاسماء و اختلف وقعها على الاذن فنسمع بالاسماء العربية و الاعجمية فمنها ما هو مميز لا تسمع به كثيرا و منه ما هو متداول بكثرة بين الناس، فأصبحنا نجد أن اغلب الناس اصبحو يتجهو لتسمية ابنائهم و بناتهم باسماء غريبة غير متداولة بكثرة و ذلك لاعتقادهم بان ذلك يعطي أطفالهم هالة من التميز.
لقد حاول الكثيرين إيجاد معنى لاسم ريماس في المعاجم العربية لم يتم الحصول في معاجم اللغة على معنى لإسم ريماس حيث أنه إسم أعجمي
وأصل معناه يقال أن ريماس اصله ألماس والألماس هو حلي ( مجوهرات) يعد من الأحجار الكريمة التي يترصع ويتزيّن بها الذهب، ،ومن الممكن أن يكون خليطاً بين نوعين في الوقت نفسه . ويقال أن ريماس هو لمعة الألماس وبريقه معنى ريماس بريق .و اصل هذه الكلمة فارسي
وقيل أن أحد ملوك الفُرس كان لديه حلية رائعة وغريبة عجيبة في زمانها من دقة صنعها وجمالها سميت ريماس
، أما في معجم الألفاظ فلا يوجد سوى : ر م س ، تعني :التغطية والستر ، يقال : أرمسته أي غطته ،ومنه سميت الرامسات : وهي الرياح التي الأثر فوق الرمال قد حصل جدل ديني حول معنى إسم ريماس وشرعيته فقد قال البعض أن معناه هو القبر ورفض البعض وقال أن رمس تختلف عن ريماس ، فريماس اسم أعجمي ورمس كلمة عربية بحت وكلمة ريماس ليست من جذورها اللغوية . اما في باب الأسماء فهي من المواضيع المهمة في الحياة بحيث ان العرب اشتهروا بأنهم يبحثون عن دلالة الإسم ولا يبحثون فقط عن لفظ يطلق على ابنائهم كإسم ، فلقد كانت قديما الأسماء في القبائل تطلق حسب جنس المولود يتبعه صفة الإسم فإذا كان ولدا أطلقوا عليه إسما ذو لفظ قاسي ومعنى قوي لتوجيهه للعدو ، وإذا كانت فتاة اطلقوا عليه إسم رقيق جميل موجها لهم هم . وتغيرت الأسباب ولا زال معنى الإٍم مهم بالنسبة للبشر جميعاً فيبحثون عن إٍسم يناسب تخيلاتهم وآمالهم أو يكون اسماً تيمناً بشخص ما . وهناك أٍسماءٌ تتصدر لائحة جمال الإسم ومنها :
إستبرق : إسم من الممكن ان يكون لأنثى أو ذكر ، ومعناه الحرير الناعم ميرام : إٍم يطلق على أنثى ، ومعناه : الحجر الأحمر اللامع إباء : إسم لأنثى، ومعناه :رفض الذل والمهانة مهند : ومعناه السيف الحاد وهناك الكثير مثل : آدام ، ساهر ، أمل ، مطر ، صهيب ، حذيفة ، منار ، عليّ ، صبا ، وعد ، شهد ، سناي ، أمامة ،رانيا ، شروق ، عامر ،سارة، هالة .
والبعض لا يهتم للإسم ومعناه أو لدلالته و ما يعكسه الاسم من معنى بل يراه وسيلة لغوية لتمييز الاشخاص عن بعضهم فقط ووسيلة للتواصل كبلاد الغرب فلأسماء هناك لا تأخذ هذه الأهمية بل تبقى ضمن وظيفتها اللغوية وهي التعريف بالمسمى ،والبعض الآخر لا يسمي المواليد حال ولادتها بل ينتظرها الى سن معينه فيطلق عليها إسما من وحي فعل ما أو عادة كبعض قبائل الهند؛ فتكون الأسماء صفاتاً لحاملها هو بالفعل يتميز بها ، أو تكون تبعا لحادث تصر ف به الشخص تصرف