أتمنى أن ينساني الدهر ..!
فأعيش ُبلا زمن ..وأتنفل بين الطرقات القديمة والجديدة منها.. وأرى أحزان الأولين والآخرين منهم !..
فيمتلىء قلبي من الظيم ما لا أُطيق !.. وتنحصر روحي بين جدران اليأس والخوف والألم الذي أراه !
لا .. لا .. أني هونت وتراجعت عن أمنيتي !.. فهذا أمر ٌ جليٌ علّي ولا أُطيقه !.. نعم فأنا لستُ بمعصوم !