اكْتبّ لتعيشّ ، و إحلمّ لتتنفسّ ، و إحزنّ لتسعدّ و إبكيّ لتضحكّ ..
و هكذا تدورُ الأرضُّ .. لتولدّ مشاعر و تَدفِن أُخرى !
اكْتبّ لتعيشّ ، و إحلمّ لتتنفسّ ، و إحزنّ لتسعدّ و إبكيّ لتضحكّ ..
و هكذا تدورُ الأرضُّ .. لتولدّ مشاعر و تَدفِن أُخرى !
ابو الجامع يكلي اشوكت راح اتموت ...
اشكر مشتاك اذيع اسمك يخبل
موفقين
ﺳﺪ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭﺍﻓﺘﺢ ﺿﺮﻳﺢ ﺍﻟﺸﻮﻙ
ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﻀﺤﻜﻪ ﻣﻴﺖ ﭼﻨﻪ ﺑﺸﻔﺎﻓــﻚ
ﻋﻴﺶ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑـﺲ ... ﺍﻟﺮﺍﺡ ﺍﺑـﺪ ﻣﻴﻌﻮﺩ
ﻟﺘـﻌﻴﺶ ﺑﺄﻣــﻞ ﻳﺮﺟﻌﻠــﻚ ﺍﻟﻌــﺎﻓـﻚ..
رؤؤؤعه عراق الاحبه
قصّتهما صغيرة ,
ﻫُﻤﺎ : ﻋﺎﺷِﻘﺎﻥ ﻭﻟﻜِﻦ ﺑﺼَﻤﺖ ..
ﻻ ﻳﺘﻜﻠﻤﺎﻥ ، ﻣَﻊ ﺃﻥَّ ﻋﻴﻨﺎﻫﻤﺎ ﺗﻘﻮﻝُ ﺍﻟﻜَﺜﻴـﺮ ..
ﻳﺘﻘﺎﺑﻼﻥ ﻛُﻞ ﻳﻮﻡ ، ﻟﻜِﻦ ﻳَﺨﺸﻴﺎﻥ ﺍﻹﻗﺘﺮﺍﺏ ..
ﻫﻲَ : ﺗﺤﺪِﺙ ﺻﺪﻳﻘﺎﺗِﻬﺎ " ﻋﻨﻪ " ..
ﺗُﻔﻜﺮ ﺑﻪ ﻭﺗﺘﻤﻨﻲ ﺃﻧﻪ ﻳﻔﻜِﺮ ﺑِﻬﺎ ،
ﺗﻨﺘﻈﺮُ ﻣﺒﺎﺩﺭﺗﻪ .. ﻭﺗﺨﺸﺎﻫﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮَﻗﺖ ..
ﻫﻮ : ﻳﻌﻠﻢُ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻋﻦ ﻛُﻞ ﻣﻦ ﻗﺎﺑﻠﻬﻦ ..
ﻳﻨﻈﺮُ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﻣﺨﺘﻠﻔَﺔ ، ﻳﻌﺸﻖُ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻬﺎ ..
ﻳﻼﺣﻆ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﺔ ﺇﺭﺗﺒﺎﻛﻪ ﺣﻴﻦَ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﻲ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ..
ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻳﻨﻈﺮُ ﺇﻟﻴﻬﻤﺎ .. ﻭﻳﺒﺘﺴِﻢ ،
ﻷﻧﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻳَﻌﻠﻢ ﺍﻟﻨﻬﺎيه !
شلون انطاك گلبك تزعل وياي
واذ تزعل وازعلك بيش ارضيك..
انه الخليت جرحي بحلمك ينام..
تحرگني واگلك حتى احسن بيك..
هسه تريد تزعل وآنه مذبوح..
من گربت منيتي وجيت اوصيك..
اجيبن يا گلب يتحمل اوداع..
اذا ماي احترگ بيش آنه اطفيك ..
من گال الدمع ينزل على العين…
صح يطيح لكن صبر ينطيك..
اذا شفت الزعل يهدم بالگلوب..
ترى زعلك حبيبي وياي يبنيك..
لان طبعك حليم وتعرف الناس..
وفرق بين اليضحكك والبچيك….
وكعادِته المسائَّية ..
يرفع بسماعة هاتفه ..
ويتصل شوقآ إليها .. ترتجف يداه ..
وتتساقط دُموعُه عند سماعِ صوتها ..
- هي : من هُنا ؟
يطول الصمت ..
تتردد الحُروف ..
وتتبعثر ما بينهُما الكلمات !!
هي تُدرك بأنهُ الراحل المتندم ...
وبأنهُ على عادتِه القديمه من مكابرة فارغة ..
فتُقبِّل هاتفها بسكون .. وترحل لحاضرها الخاليِ منه !
افضحني بعد خاف انه مامفضوح
كلهم رادني بس انه فشلته
تانيني شوكت مافوت كلهم ذاك
كسرت بخاطره ومن راح ما صحته
حقك تفتخر ذليت واحد جان
ذرات الهوا بلماي عاشكته
- ﻫﻞ ﺗﺸﺘﺂﻗﻴﻦ ﺇﻟﻴﻪ .. ؟
- ﻛﺜﻴﺮﺍ ..
- ﺇﺫﺍ ﻛﻠﻤﻴﻪ ..
- ﻟﻦ ﺃﻓﻌﻞ ..
- ﻟﻤﺂﺫﺁ .. ؟
- ﺛﻤﺔ ﺃﺷﻴﺂﺀ ﺗﺆﻟﻤﻨﺂ ﺇﻥ ﺃﺧﻔﻴﻨﺂﻫﺂ ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻋﻶﻧﻬﺂ ﺳﻴﻘﺘﻠﻨﺂ ..
ﻓﻤﻦ ﺃﺣﺒﺒﺘﻪ ﺷﺮﻗﻲ ، وﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺸﺮﻗﻲ ﻵ ﻳﺸﺘﺂﻕ ﻷﻧﺜﻰ ﺗﺸﺘﺂﻗﻪ !