وَكلما إشتقتُ إليّك سَاء حالِي !
وَكلما إشتقتُ إليّك سَاء حالِي !
لـِ آلَحنيّن سَخافهِ ؛ كَ سخافّة مَدرسّة اقَامتْ حَفّلاً لـِ آلأبَاء و طُلاَبِها يَتامّى ..
همسات الليل كانها تعابيرتليت
على ابواب صوامع القلوب
لتعبر عن مافي طياتها
مما تحوي من خلجات
ﺃﻳﺘﻬﺂ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ ﻟﻴﺴﺘﺮﻳﺢ ﺍﻟﻨﻔﺂﻕ ﻗﻠﻴﻼً.. ﺣﺘّﻰ ﺍﻷﻗْﻨِﻌَﺔ ﺑﺎﺗَﺖْ ﺗَﺸْﻌُﺮُ ﺑﺎﻟﺘّﻌﺐ !
و يُحكى أنّي أطلتُ النّظَر فِيْ عَابِر يشْبِهُكِ حَتى ظَنْ أنّي أحِبُّهَ
لَيلٌ مُسْتَبدّ .. وَالحَنينُ زخاتٍ وَزخّات...
أقرر الرحيل في اليوم ألف مرة و أختمها بـ هدنة أخرى ! ! تباً للحنيــن !!