انَا بخيرَ !بَخيرَ لَ آلدرجةَ الَتيَ آفكرَ فيهاَ بِ آقتَلاعَ قَلبيَ مِنْ جَسَدِيْ
انَا بخيرَ !بَخيرَ لَ آلدرجةَ الَتيَ آفكرَ فيهاَ بِ آقتَلاعَ قَلبيَ مِنْ جَسَدِيْ
ووَجه قَهوتيِ بِ هذآ المَسآء ..
علقمه شَوقي للقآء عسلية عيَنآك واحتضانهم بصمت !
ﺣﻴﻦ ﺗﻔﺘﺢ ﻏﺮﻓﺔ ﺃﺑﻨﺘﻚ ، ﻳﻮﻣﺂ ،ﻭ ﺗﺮﻯ ﺃﻧﻬﺂ ﻗﺪ ﺩﻓﻨﺖ ، ﻧﻔﺴﻬﺂ ، ﺗﺤﺖ ﻏﻄﺂﺋﻬﺂ ، ﺗﻌﺂﻧﻖ ﻭﺳﺂﺩﺗﻬﺂ ﻭ ﺗﺘﺸﺒﺖ ﺑﻬﺂ ﻭ ﺗﻨﺰﻝ ﻣﻦ ، ﻋﻴﻨﻴﻬﺂ ﺩﻣﻮﻉ ﺗﺤﺮﻕ ﻗﻠﺒﻬﺂ ..، ﺑﺴﺒﺐ ﺷﺂﺏ ﺗﺴﻠﻰ ﺑﻬﺂ ﻟﻤﺪﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﻌﻠﻖ ﺑﻪ ﻗﻠﺒﻬﺂ ﻭ ﻣﻦ ﺛﻢ ، ﺭﺣﻞ ، ﺗﺬﻛﺮ ﺃﻳﺂﻡ ﻃﻴﺸﻚ ، ﺷﺒﺂﺑﻚ ، ﺃﺯﺩﻫﺂﺭﻙ ﻭ ﺗﻤﺘﻌﻚ ﺑﺎﻟﺘﻶﻋﺐ ﺑﺒﺮﻳﺌﺂﺕ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﻢ ﺃﻱ ﺫﻧﺐ ، ﺳﻮﻯ ﺃﻧﻬﻦ ﺻﺪﻗﻨﻚ ..، ﺳﺘﻔﻬﻢ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺣﻴﻨﻬﺂ ﻣﻌﻨﻰ :ﻋﺪﺁﻟﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ
يُعاتِب مرَارة لسَانِي وَ مِزاجي المُعَكّر وَ ليتهُ يَعلم انَ سببُهما : إفتقَادٌ لحدِيثه !
لُلُقًدًرً مُؤٌاقًفُ
تَذبَحُني الغيْرَةُ وَأنا واثقٌ فيك .. : /
يَرحَلونْ .. وَقبل رَحيِلَهٌم يَنقُشّونَ آلذِكرَىْ فيِ أورآقٌ عِقولنآ بآقلآمٌ مَلآمِحَهم ثُمَ يتركون خلفهم رّوحْ ُصآرِعُ آلمَوتْ بِ طَريقَةٍ مُختّلفِهـ وَلآزِلتٌ خَلفُ قُبضآنْ ألذِكرَيآتٌ أجآلِسُ ضٍليِ ألمُتَيِمٌ بآلغيٍآبٌ !
غًيّابُهّمُ مُؤٌجَعّ
لُكنَ حَضٌؤٌرًهّمُ اكثٌرً ؤٌجَعّا
مُنَ الُمُؤلُمُ انَ تّشَتّاقً ؤٌلُاتّسّتّطِيّعّ الُتّعّبُيّرً عّنَ ذِالُك
فُيّ الُحَيّاة مُحَطِاتّ...مُؤٌلُمُ بُعّضٌهّا ؤٌمُفُرًحَ الُاخِرً
فُلُاتّيّأسّ مُادًامُ الُلُهّ مُؤٌجَؤٌدًا