يال المغزى من هذة القصة البسيطة ذات الرسوم الأبسط
نعم هي السعادة هنا ونحن غافلون عنها
شكرا سيدي
“لشدة رغبته فيها ، قرّر قتلها كي يستعيد نفسه ، و إذا به يموت معها . فسيف الساموراي ، من قوانينه إقتسام الضربة القاتلة بين السيّاف و القتيل .
كما يأكل القط صغاره ، و تأكل الثورة أبناءها ، يأكل الحب عشاقه ، يلتهمهم و هم جالسون إلى مائدته العامرة . فما أولَمَ الحبّ لهم إلا ليفترسهم.
لسنوات ، يظل العشاق حائرين في أسباب الفراق ، يتساءلون : من يا ترى دسّ لهم السّم في تفاحة الحب ، لحظة سعادتهم القصوى ؟
لا أحد يشتبه في الحب ، أو يتوقع نوايه الإجرامية . ذلك أنّ الحب سلطان فوق الشبهات ، لولا أنه يغار من عشاقه. لذا ، يظل العشاق في خطر ، كلّما زايدوا على الحب حبا”
― أحلام مستغانمي, الأسود يليق بك
اوشو. .. زهرة .. وردة
مساؤكم راحه بال
الحيتان الي صدتهم البارحه
“ظننتك أحببت حدادي حين كتبت لي ((الأسود يليق بك)).
- ربّما كان عليّ أن اقول إنك تليقين به.. الأسود يا سيدتي يختار سادته.”