شعجب چفك بعد مادگ على الباب
وأنته الما تفارگ عتبه الدار
أبمرار أجرع حسرتي ودمعة العين
ألملمهه وعليك وتطِيح طشار ،
روحي النومتهه أبصدرك أسنين
أريدنهه تفز من نومت الغار
هوه المثلي وينه أوين الأفراگ
زغِّير آنه الأفراگ إيريدله أكبار ،،
أبخيط الفجر ليش ألظملك أعيون
وبليل أشتعل وأنزف دمع حار
النهار إيفوت أخلصه آبآه وأبنوح
وأتلگه الأغروب أبدمعه محتار ،،
الأتسولف أدموعه أيچذب أشلون
شمع عمري أبغيابك والهجر نار ,
أنتظار العمر خلص بالمحطات
وأتلگه القطار أبلايه خطار ،،
لأن شلتك مزار أبروحي كل يوم
صارت حَظّنتَك من حظّنِتي أتغار
لأن مشتاگلك وأتمنى أللاگيك
دگت غيبتك بظلوعي بسمار ،،
شلت أحساس ناس أبصدري يبچون
ويه أحساسي أبد ماتنفع أعذار
وجه كون أبوجه لمن أحاچيك
وأخلي أعيوني تحچي أشصار ماصار ،،
أنتصارك هدلي حيلي وسافرت بيه
وطحت من شفت ظهرك ليه يندار
وكلهه الناس صاحت حيل وياي
وگلتلهم رجعلي وأنته مامار ،،
أثر فرگاك بييِّن بين الأعيون
واليصفن عليه أهواي يحتار
أشم أبريحتك من التصاوير
أنعم الله وباقي منك عندي تذكار ،،،
أطلبك ثار بس كون أمنلاگيك
عله صدّرك أموت وآخذ الثار .