صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 15 من 15
الموضوع:

ابو معتصم الشامي الإنتحاري - ضحية أم مجرم؟ - الصفحة 2

الزوار من محركات البحث: 21 المشاهدات : 1330 الردود: 14
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #11
    من أهل الدار
    الموسوية
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: ذي قار
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,427 المواضيع: 125
    التقييم: 1895
    مزاجي: متونسة
    المهنة: طالبه
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: كلكسي 3
    آخر نشاط: 22/January/2018
    شكرا لك تقيمي

  2. #12
    من أهل الدار
    المتماهي
    تاريخ التسجيل: September-2010
    الدولة: ميسان
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 30,875 المواضيع: 301
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 31878
    المهنة: دكتوراه/ نقد حديث
    موبايلي: Ultra s24
    مقالات المدونة: 130
    ما كانت قضية الحسين ع خارج التعقيد كما يروق للتاريخ ـ سواء الشيعي أم الأموي ـ تصويره .. كذلك كانت حينها الشرعية الأموية ـ المعضودة بتخاذل شخصيات بارزة في الأمة ـ تصنع مساراً لتمويه السذج والذين يريدون ذريعة لإراحة ( ضمائرهم ) من تأنيب المتبقي منها .... هنا أستنسخ الحدث الذي استشهدت به وأعود لهذا المغرر به ، من المؤكد أن أية عقيدة فاسدة تجذب الكثير من المغرر بهم ، والسبب كامن في المؤسسات التربوية غير الرسمية بالدرجة الأساس في ضمن ما ندعوه بوسائل التربية غير المباشرة ( الأسرة ، المسجد ، المقهى ......الخ ) والذي يمكن التعبير عنه بــ المجتمع وثقافته السائدة ، طيب ما دام الأمر كذلك هل يمكننا الشعور بمسؤوليتنا تجاه هذا الشاب المغرر به ؟ نعم يمكننا كمجتمع ، كما يجب أن يباشر هذا المجتمع بقياداته السلوك الملائم كحل لهذه المشكلة القائمة ، لكن في جانب آخر ـ ليس تنصلاً من المسؤولية ـ سيكون أمام أمثال هؤلاء الشباب الكثير من الوقت قبل أن يفكر المجتمع بهم ، لأنهم استهدفوا حياة الأبرياء ، كانوا قتلة مجرمين مغرر بهم نعم ، أي أن المجتمع سيعنى بالضحايا المقتولين قبل أن يفكر بضحايا مغرر بهم قاتلين ... وهذا ما يقره ويقرره العقل قبل الشرائع والقوانين ، وبعبارة أبسط : حين نكون في حربٍ نفكر بالقتل فقط ... ونحن الآن في حربٍ ... سنقتلهم لتبقى الحياة ... وبعد أن تضع الحرب أوزارها سنرى ما يمكن فعله بصدد التغرير ... ولعلي أخالف المنهج الصحيح القائم على المعالجة الفكرية الثقافية السياسية القائمة مع الفعل الحربي والمرافقة له ... لكن بكل صراحة أقول : إن الظروف الموضوعية الحالية لا تدعم القناعة بجدوى هذا المنهج ... محبتي وامتناني لما طرحته عزيزي سامر

  3. #13
    المدير الفني للموقع
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الدولة: بغداد &
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,392 المواضيع: 1,088
    صوتيات: 71 سوالف عراقية: 328
    التقييم: 9783
    مزاجي: روبوت
    المهنة: <dev></dev>
    أكلتي المفضلة: مربى وخبز &
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى Samer
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل كل العصور مشاهدة المشاركة
    انها مساله عقيده وفكر
    ان القوم اولاد القوم واحفادهم,, لم تنفع معهم تعاليم الرحمه المحمديه
    ولا العيش فى الغرب وقوانيه الصارمه
    فعقولهم محشوه بافكار الخوارج الصفراء, حتى وان كانو ذو علم متين
    العقل به يثيب الله وبه يحاسب
    عقولهم لاتعرف الا التكفير
    انهم سرقوا الاسلام ووضعوه فى الاسر
    فكر اموى جاهلى خارجى وباسلحه عصريه


    شكرا لك

    شكرا جزيلا لمرورك ومشاركتك، كنا قد فهمنا إن الشر (وما ينضوي تحت عبائته من تكفير وقتل ظلم) مرتبط بمصالح دنيوية، وهذه ليست الحالة هنا، المشكلة هي ليست (بماذا هي محشوة) ولكن كيف سمح العقل لهذا الحشوة واستخدمها ليميز الحق من الباطل، تحياتي لك

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سينشي مشاهدة المشاركة
    لا يمكن لأحد ان يتأثر بعقيدة هؤلاء الا ان كان ليس له عقيدة او ان يكون غير مقتنع بعقيدته الاولى
    اعتقد ان الاجراء الافضل في هكذا امور هو التوعية والارشاد وخصوصا لفئات الشباب والمراهقين
    وكذلك منع هؤلاء من بث سمومهم داخل المجتمع
    انا اعتقد ذلك ايضا، الفراغ العقلي هو ما يمكن أن يتم ملأه بالأفكار الفاسدة (او حتى الافكار الجيدة)، اما عن التوعية، المشكلة ان حالة الوعي اصلا منخفضة جدا، فمن يقوم بالتوعية ؟ .. تحياتي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدريه الهوى مشاهدة المشاركة
    شكرا لك تقيمي
    نورت

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيفرة دافنشي مشاهدة المشاركة
    ما كانت قضية الحسين ع خارج التعقيد كما يروق للتاريخ ـ سواء الشيعي أم الأموي ـ تصويره .. كذلك كانت حينها الشرعية الأموية ـ المعضودة بتخاذل شخصيات بارزة في الأمة ـ تصنع مساراً لتمويه السذج والذين يريدون ذريعة لإراحة ( ضمائرهم ) من تأنيب المتبقي منها .... هنا أستنسخ الحدث الذي استشهدت به وأعود لهذا المغرر به ، من المؤكد أن أية عقيدة فاسدة تجذب الكثير من المغرر بهم ، والسبب كامن في المؤسسات التربوية غير الرسمية بالدرجة الأساس في ضمن ما ندعوه بوسائل التربية غير المباشرة ( الأسرة ، المسجد ، المقهى ......الخ ) والذي يمكن التعبير عنه بــ المجتمع وثقافته السائدة ، طيب ما دام الأمر كذلك هل يمكننا الشعور بمسؤوليتنا تجاه هذا الشاب المغرر به ؟ نعم يمكننا كمجتمع ، كما يجب أن يباشر هذا المجتمع بقياداته السلوك الملائم كحل لهذه المشكلة القائمة ، لكن في جانب آخر ـ ليس تنصلاً من المسؤولية ـ سيكون أمام أمثال هؤلاء الشباب الكثير من الوقت قبل أن يفكر المجتمع بهم ، لأنهم استهدفوا حياة الأبرياء ، كانوا قتلة مجرمين مغرر بهم نعم ، أي أن المجتمع سيعنى بالضحايا المقتولين قبل أن يفكر بضحايا مغرر بهم قاتلين ... وهذا ما يقره ويقرره العقل قبل الشرائع والقوانين ، وبعبارة أبسط : حين نكون في حربٍ نفكر بالقتل فقط ... ونحن الآن في حربٍ ... سنقتلهم لتبقى الحياة ... وبعد أن تضع الحرب أوزارها سنرى ما يمكن فعله بصدد التغرير ... ولعلي أخالف المنهج الصحيح القائم على المعالجة الفكرية الثقافية السياسية القائمة مع الفعل الحربي والمرافقة له ... لكن بكل صراحة أقول : إن الظروف الموضوعية الحالية لا تدعم القناعة بجدوى هذا المنهج ... محبتي وامتناني لما طرحته عزيزي سامر

    شكرا لك ، نعم اعرف ما قصدت، إن كنا قد تخاذلنا في في المعالجة الفكرية سابقا، فليس هنالك وقت لنقوم بها حاليا بعدما (وكع الفاس بالراس)، وصار الحرب في عقر دارنا، اما أنك غير مقتنع بجدوى المنهج (وهي ان تترافق المعالجة الفكرية مع الحرب) فعلى اي حال لا توجد أي محاولة جدية (أو مسموعة او مدعومة) من أجل تلك المعالجة الفكرية، ما عدا بعض المحاولات المتواضعة جدا هنا وهناك (حسب رأيي). في النهاية أتمنى من كل قلبي استئصال ولو الجزء الأكبر من حملة الافكار الضالة، وتقويض كيانهم حتى يكون هنالك رادع اضافي، وهو إنهم لن يفلحوا في مسعاهم، حتى لو دفعوا حياتهم لدعم عقيدتهم تلك،

  4. #14
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: December-2010
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,615 المواضيع: 337
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 1301
    أكلتي المفضلة: دولمة
    آخر نشاط: 16/June/2024
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 10
    كل الطوائف تقوم بنفس الاعمال ولكن الفرق بالشعارات فقط والمسميات

  5. #15
    من أهل الدار
    المتماهي
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Ammar مشاهدة المشاركة
    كل الطوائف تقوم بنفس الاعمال ولكن الفرق بالشعارات فقط والمسميات
    بعيداً عن الموضوع ... وبعد إذن سامر ... منوووووووووووووور والله ... أهلاااااااااااااااااااااا اااااا بالصديق الصديق عمار ... أهلاااااااا ومرحباً

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال