تحملّي عشقي والقوافيا
ودهري العنودِ المُجافيا
ولاتسألي عنْ حادثةِ الليالي
فكذا العمرُ يجري نهرا" بِواديا
أحبةٌ لنا نزفَ الفؤادُ لاجلِهم
يا حبيبتي لاتسألي ممّا أعانيا؟
من الفكرِ من العقلِ من الردى
مأابقى لي حبيبا" ولا معاديا
تركتُ فيكِ كلّ ما فيّ
روحي قلبي وأحلاميا



ليث الاسدي