لولا أني أئدُ...
لكنتُ لا.......
ما أجدَ....!!!
وحين سُحَّ جُرحيَ..
ألقمتُهُ ما أَعدُ...
...سوى..خلا..عدا...
واين لي...
..ما يُسهدُ...!!
توارى من بين الورى....
ساداتُهم والأعبُدُ.....
لايشربُ دمعي سرا..
..بُ مَن سَرى من وحدته..
...لوحدته....
_مااذكرُه...
..أني صدى لدمعته..
أني أُساقي ربّيَ ..
من خمرته....
_وأذكرُ....
/حسبَ الخيالَ الجامح.
أنَّ الهوى...
_فمن طبعيَ_
وان........
_فمن سُؤلته_
ثم ..ما لااذكرُه...
_وكان البينُ قدراُ_
.....صفصافةَ الريح...
.......حين اللقاء/رضابه..
قد تَشَبَّحَت ظلالُه..
_فمن طبعهم_
رَمَت به زمارةُ الاحلام...
وآه....
و..صه...
/لاارعوي...حتى فضضتُ بكارةَ العناد...
_وأنَّى أُوارُه_
يا بازغاً ....
وقت الهجوع /صمته..
كم جلجلَ في النائبات غَيضُه...
.....واشرقت آياتُه..
بهدوء....
كانت الدمعه...
تُحرقُ اوراقَ الخلوه.....
ثم تنتحر.....
م