في الحديث عن : سلسلة الانفعال مع صديق .. الحزن والفرح له ... الشعور بــ لا معرفة نفسك حين يغيب عنك من يعني لك شيئاً ... الإحساس بأنك غارق في آخر بكل تفاصيله ......................................... إيه كم كنت مراهقاً !
في الحديث عن : سلسلة الانفعال مع صديق .. الحزن والفرح له ... الشعور بــ لا معرفة نفسك حين يغيب عنك من يعني لك شيئاً ... الإحساس بأنك غارق في آخر بكل تفاصيله ......................................... إيه كم كنت مراهقاً !
إلى : الحمير المخططة التي تعني شيئاً. .. كقضبان المكث خلف القانون الذي يشاع أنه مقدس بين الحمير فقط. .. إلى : الفرق بينها و بين الحمير التي لم تحظ بوسام أن تعني شيئاً. .. تلك التي تجاوزت سخافة الخطوط. . خطوط الطول و العرض. .. فاستغنت عن جوازات السفر وسيلة للمخيلة. .. إلى ذلك الحمار الذي تحول إلى شعار حزبي كبير. . فاستكثر عليه الأسد ذلك فتشبث بكرسي حديقة الحيوان. . و هو لا يعلم أننا في عصر حمير ما بعد الحداثة. .. في زمن عولمة النهيق و النهيق المقابل. ....... صباح الخير على لغة حمارويه
مشاريع النصوص .. أو النصوص المتعثرة ... لعنة من نوع آخر
من دلَّ معناكَ بيتاً أيها القصبُ ؟!!
عشرون مرّت و عين الشمس تلسعني ... نافقتُ سمرة أطفالي أهدأهم ... عشرون من نارٍ و من سغبٍ ... عشرون أوهمهم أن أبوتي رحمي ....................
اللعنة لجام لغضب ربما يكون أكبر ... و هدية سماوية للضعفاء .. كي يقنعوا أنفسهم بأن ثمة عدالة ستكتحل بها عيونهم والكفن !!
مخيفة هذة المدونة جداً ..هل هو بسبب عنوانها أم محتواها !
حقاً لا أعرف !!
مَن بلَّ جرح الكون ؟! أيقظ شهوة الإشباع ؟ إن النصوص نكايات عن الإعراب ... قلتِ استفق خبراً .. فوجدت أن الابتداء ..................
أول لعنة كأول محاولة ناجحة للقتل ... بعدها تتكرر اللعنات ... سيغفو ضمير النص / ك ....
آيٌ من الذكر ... أني و ربي دون بسملةٍ جئنا نمر على براءتنا فتبرأ العبث النسائي منّا .. يا رب يا محض خطابك المذكر رغماً عن أنوثتها : قل لا شريك ، لبيك مرة أخرى ، غالها الصممُ ... أني سلبتكِ ما أوحيتُ مخدوعاً من الصحفِ ... أنا النبي الذي ما جئتُ معطوفاً على الرسل ... يا أول القرآن حين تلوته ... أوتذكرين كيف ( الله !! ) ؟ دهشتكِ ؟!
الطرق المختصرة .. لا تقود إلى الجنة ... لكنما هي مغرية للوصول إلى جهنم في وقت مبكر .. قبل الزحام