حلؤؤ
حلؤؤ
شكرا لك دافنشي
للنبض ... لفارق الدم الذي وهب خطأً ... و خطى إلى جسد الأرض الحرام ... مصارف الدم لا تمنح وجبة عشاء يا جيب القلب المفتوق ... ثمة إبرة و خيط على الرصيف المجاور ... يدٌ تمتد إلى السماوات قد لا تعود إلا بحبات مطر
طمعاً في الاستزادة من الحروب ... أما كان من حظٍ لولادة لغة مستهترة ؟! تعتليها حين تكره لغتك .. فتغير بها على حروبك الآتية !
الحضيض لا يلد إلا حضيضاً ... حتى عند نقطة علامة ترقيم .. كهذه مثلاً !
التاريخ ملوث .. لأن بعض الأرحام الخبيثة ولغت فيه ... فأنجبت مؤرخين ينسبون لرحم الكلب
القوم يأتمرون جبّاً ... يتآمرونه ... لا سيّارة ... و عين الدلو تغمز بالتواطؤ
ستغرب العين التي رسمت نقاط غربة في روحي قبل الآن .. حين ننضج .. نشعر بالغرابة ... لا مجال لأحدٍ يعني لنا غربة