طفلة توفيت نتيجة مرض الانفلونزا عام 1920، وعمرها 3 سنوات
بحيث طلبت أمها من طبيب اسمه سولافيا من بالريمو تحنيط الطفلة روزاليا لومباردو. وقام الطبيب بتحنيط الطفلة بطريقة عجيبة لم يكشف عنها ومات ودفن سر التحنيط معه في القبر.
والغريب بأن ملامحها تبدو وكأنها حية الى يومنا هذا، على الرغم من ان عمرها حتى الآن اكثر من 86 سنة، ولم تتغير. حتى جلدها يبدو طبيعيا وكأنها نائمة. مومياء هذه الطفلة موجودة في معبد بمدينة بالريمو الايطالية.
سبحاااان الله
قادر على كل شيء..وهو علام الغيوب..
سبحان الله
غريب الموضوع بالنسبة للزمن الذي حنطت فيه
وليس بالمستغرب في وقتنا الحاضر
شكرا الج يا ام علي عالموضوع
تحياتي الج
خالص ودي نورتوني
أمممممم
يعني حنطته شستفادة بله؟؟
شكرا جزيلا ورده
تحياتي حب
مشكور حب والج احلى تقييم على الخبر وسبحان الله قادر على كل شيء
رد مع اقتباس