ايها العراقييون الشرفاء ايها الاحراراينما كنتم يامن وقفتم معنا ضد الغزاة بقلوبكم ودعائكم :
لقد انتصر الامام الحسين باستشهاده من اجل نصرة الدين وشع نور ثورته لتنير الدرب للسائرين على خطه
واليوم بدماء شهدائنا الابرارالذين جاهدو تحت راية يا حسين وسواعد الابطال من كافة الفصائل والحشد الشعبي ومن لبى فتوى المرجعية بالجهاد
والقوات الامنية بقيادة الابطال الذين نذروا انفسهم من اجل الوطن واذكر منهم واعتذر من الباقين السيد هادي العامري والسيد
وزير الداخلية والشيخ عمار نائب محافظ صلاح الدين الذين كان لتقدمهم امام المجاهدين في الاشتباكات الزخم المعنوي ::
فقد تم هذا اليوم تحرير محيط بلد بالكامل من داعش بنصر من الله وقد هرب مََن هرب من الدواعش ومن لم يستطع الهزيمة بزي النساء فقد كان حتفه محتوم الى جهنم وسائت مصيرا