شكرا على شهادتك، بالفعل كان الانسحاب من الموصل ايضا يعد انقاذا لمن رماه الحظ هناك، ليس بسبب عنف هجمات الإرهابيين، ولكن بسبب عدم حنكة القادة وسوء إدارتهم، والفوضى العارمة في صفوف الوزارات الأمنية، على كل يبدو إن هذه النتيجة كان لا مفر منها، وإنها كانت ضرورية من أجل بداية جديدة، خصوصا بعد "استيقاظ" الخلايا الارهابية النائمة وانكشاف الادوار للناس. شكرا جزيلا لك على مرورك وشهادتك، واحييك واحيي كل المنتسبين في قواتنا البطلة