احسنت النشر.... مع كب اسف الانسان اذا استخدم غريزته اصبح حيوان هذا الظاهر موجوده اصبحنا في العراق نكتشف ضواره يقشعر لها الجبين !
احسنت النشر.... مع كب اسف الانسان اذا استخدم غريزته اصبح حيوان هذا الظاهر موجوده اصبحنا في العراق نكتشف ضواره يقشعر لها الجبين !
للاسف هالشي منتشر كالافة في دوائر الدولة وتحت اعين المسؤولين لكن مع اﻻسف الشديد بدل انزال العقاب يتلقى الفاسد الثواب
شكرا لك طرح مؤلم وجيد بنفس الوقت
جميل ما كتبت بحق الامراة يا اخي جزاك الله خير لكن الفرج قادم ان شاء الله
مع الاسف الشديد صرنا ننظر الى المرءة نظرة الغرائز فقط ولا نحاسب انفسنا مثلما نحاسبها.
يُخطيءُ الرجلُ ألفَ مرةٍ ، ويخرجُ من كل خطيئةٍ بكفالة !!
وتخطيءُ المرأةُ مرةً ، فَتُحالُ قضيتها لفضيْلةِ المُفتيْ !!
هل هذا هو حُكم الله ؟؟ أم حُكم البشر ؟؟
وماهو الفرق بين الرجل والمرأة ؟؟
وهما بالثواب والعقاب متساويان عند الله سبحانه
هذا يدل على أن الاعراف الجاهليه لحد الان متجذرة في نفوسنا ومجتمعاتنا !!!
وهذه مسؤوليتي ومسؤوليتك ومسؤوليتهم هم ومسؤوليتنا جميعا لمحاربة هذه التقاليد الجاهليه..
احسنت الرد اخي ضياء ليت الجميع كنفسك الزكية فعلا اخي كما قلت نحتاج تغير نحتاج الحزم كي نصلح انفسنا ومن ثم مجتمعنا نحتاج الوعي والثقافه كفى بناء خوض في الجهل والغباء المصطنع والذي يسكت عن حق انما هو شيطان اخرس اشد على يدك وكن واثق انا جميعا معا والحق معنا..
شكراً جزيلاً لك أستاذي العزيز على الموضوع الحساس ، عن تجربة مررت بها أنا ، ذات يوم بعد التخرج من الكلية ذهبت الى مدير عام احدى التربيات في بغداد (لن أذكر اسمه لأن قانون المنتدى لا يسمح ، فلست خائفاً من هذا الصعلوك) وطلبت منه تعييناً فأجابني (لا يوجد تعيين لدينا) وحينما حاججته بنص القانون قال لي (توك متخرج مو أنت تعلمني) ووالله العلي العظيم هو ميفتهم شي بالقانون أخير شي رفض وراد يتجاوز علية وعلى الشخص الذي كان معي فخرجت ولم أناقشه خوفاً على الشخص الذي رافقني لأنه موظف عنده كي لا يعاقبه ، ولدى خروجي قال لي أحد العاملين هناك (شبيك ما تعرف شي ، جيبله ....... وصدكني رح يعينك وهو الممنون) فانظرو الى أين وصلنا بالانحطاط الأخلاقي ، التخلص منهم لا يتم بفضحهم وفصلهم بل بتطبيق المادة 3943 من قانون العقوبات الفقرة 2 التي تعتبر ظرف مشدد يرفع العقوبة على الاغتصاب حيث تنص في البند (ج) منها على :
ج – اذا كان الفاعل من الموظفين او المكلفين بخدمة عامة او من رجال الدين او الاطباء واستغل مركزه او مهنته او الثقة به.
وفي رأيي المتواضع الاعدام هي العقوبة الأنسب لردع هؤلاء الفاجرين .
عندما يفقد الانسان ضميره ففي هذهِ الحالة لا يستحق ان يدرج
ضمن التعداد السكاني وفي الاونة الاخيرة فَقَد الكثير ضمائرهم
حقيقة سأقولها بألم نحن شعب لايستحق الحياة (( عدا من بقيَّ محافظاً على انسانيته))
فأنسان لايسير الا بقانون متناسي قانون الله فهل يستحق هكذا انسان الحياة
ليس فقط في المشكلة قيد النقاش وانما في الكثير من المشاكل
التي تواجة مجتمعنا اليوم والتي هي من صنيعة افراد هذا المجتمع
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة Laraa ; 28/December/2014 الساعة 7:27 pm
شكرا لك
الله ينتقم منهم وكما تدين تدان لاتصدك اذا واحد من هذولة سوه باعراض الناس هيج يسلم عرضه
تحياتي لك