و في كل لحظة تتداخل فيها أحاديثهم
و تنصتُ مسامعي اليها ..
يُصمتُها طيفكَ فتُغلق حواسي عنهم ..
و في كل لحظة تتداخل فيها أحاديثهم
و تنصتُ مسامعي اليها ..
يُصمتُها طيفكَ فتُغلق حواسي عنهم ..
و حين خلوتي بالنسيم البارد .. و الاشجار المُطربة الأنغام ..
عند رقصاتها الهادئة ..
أجدُ نفسي أتبعُ خطوات تفكيري بكَ شيئاً فشيئاً ..
و ألمح آخر أثر لحروفهم ..
بصعوبةٍ أنسجها كما في السابق ..
فهم أبعدُ بذكراهم الأخيرة ..
ليتني ما بكيت حتى لا تعلم قدرك المجنون ...
ساروي مدمعي بمروة مسامعي واصمت عن الحديث ...
و عندي قلب من حبه جن..
,
ويومي نآقصْ بدونكْ يـ ...!
..
روعة عاشت اليادي
وبين الخيال والواقع ..حلم يتحقق..!
و في تلكَ الساعة .. ستُحظرنا نظراتٌ من الذاكرة ..
غيرَ أنها ممُتزجة بالدمع ..!
ونسمآت هذآ آلصبآح ممزوجة برآئحة عطرك..