يخف الضغط الآن بعد فترة من القلق والترقّب. يتسارع النمط فتصطلح الأمور وتتلقى جواباً عن عرض لك أو مبادرة قدّمتها في السابق، في حين أن الوضع المهني يتسوّى. تدرك الآن أنّ الصبر كان ضرورياً وفعالاً حتى ولو أنّ كل شيء لا يعود إلى مكانه دفعة واحدة. هناك دوماً بعض الأخطاء الصغيرة والإرباكات والعراقيل ، إلا أن مثابرتك تجد ثمارها حتى ولو طال الأمر قليلاً أو تعثّر وشهد تقدماً وتراجعاً. ف(الشمس) في برج الحمل تكون بالعادة مناسبة لك، لولا معاكستها هذه السنة لكوكبي (مارس) و(جوبيتير) في الوقت نفسه، ما قد يولّد بعض الغضب وسوء التفاهم أو التعب والبلبلة