دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تابعت الصحف العالمية مجموعة من الأخبار والتطورات ومنها رسالة سيدة إيطاليا للبحث عن ابنها، الذي تعتقد أنه مع تنظيم داعش، وأحوال المسيحيين في العراق خلال فترة الأعياد.ذا تلغرافبعثت سيدة بريطانية برسالة مثيرة للمشاعر تدعو فيها لمساعدتها في العثور على طفلها البالغ من العمر ثلاث سنوات بعد أن تعرفت عليه في صورة تروج لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام.وكانت المرة الأخيرة التي رأت فيها ليديا سولانا هيريرا ابنها في نوفمبر/ تشرين الثاني 2013 بعد أن أرسلته إلى والده وتوجهت إلى كوبا لزيارة عائلتها.وقالت هيريرا إن زوجهاأخذ ابنه وتوجه إلى سوريا للقتال في صفوف تنظيم داعش، ويعتقد أنه قتل خلال المعارك.
نيويورك تايمزقبل نحو عشر سنوات، كان عدد المسيحيين في العراق يقارب 1.5 مليونا، أما اليوم، وبعد سيطرة داعش على عدة مناطق في العراق، لا يتجاوز عددهم اليوم 400 ألفا.لهذا، لم يكن عيد الميلاد هذا العام مشابها للأعوام السابقة، فرغم أن الأمر لم يختلف على الأطفال، يجده الكبار صعبا نظرا لأنهم تركوا منازلهم وقراهم.وفوق ذلك كله، يبقى ألم الذكريات هو الأصعب، إذ كان تجمع الجيران، والضحكات، والأحضان بين الأحباب والأقارب يعكس عيدا لا ينسى.
حرييت التركيةقالت مواقع أرمينية إن المحامية البريطانية-اللبنانية أمل كلوني ستكون ضمن طاقم الدفاع الممثل لأرمينيا في المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان في قضية مقتل الأرمن على يد العثمانيين قبل نحو مائة عام.وتقول أرمينيا إن نحو 1.5 مليون أرمني قتلوا بين عامي 1915 و1916 على يد العثمانيين، والتي اعتبرت أول مجزرة في القرن العشرين. من ناحيتها، تنفي تركيا هذا الرقم، مؤكدة أن من قتلوا يصل عددهم إلى 500 ألف شخص.