الفقير يحاسب على علبة قيمر ويغرم مبلغ 2000 دينار اما الرؤوس الكبيره تسرق مليارات الدنانير ﻻ يحاسبون وتنتهي القضيه بتوافق سياسي
ﻻ حول وﻻ قوة إﻻ بالله العلي العظيم
قالها رسول الله {أنما أهلك الذين من قبلكم أذا سرق فيكم الشريف تركوه ,وأذا سرق فيكم الضعيف أقاموا عليه الحد ,فوالذي بيدهه لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها }}هذا الضعيف أقاموا عليه الحد والغرامة أما نائبي الرئيس صرفوا 23 مليار دينار لتأثيث مكتبيهما وصرف أحد الوزراء مبلغ 100 مليون دينار ضيافة شاي وقهوة , والرئيس يعين أبنته بعقد 13 مليون شهرياً
ذكرهم رسول الله يتركوهم ويقيمون الحد على الضعيف ,أذاً نحن قوم نعيش في الجاهلية وليس الاسلام .