في أناملي كلمات ..
وفي صدري .. مزيدٌ من الآهات ..
فلا أجدُ من يواسيني ..
ولا من راكبٍ معي في العربات
لا أحب السير .. لأنهُ يذكرني بك
ولا أحب الوقوف .. لانهُ يذكرني بك
ولا أحب العيش ..
لأني كنت أعيشُ لأجلـــــك..
ولا أحب الموت ..
لأنهُ يحرمني عذابـــــك ..
بل أحببتُ البقـــاء .. أنتظرُ اللقاء !
كأن الزمان توقف ..
ولا يأتي الصباح .. ويبقى المساء !
وتبقى معاناتي .. مع سيدة النساء .