النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

انتبه لهذه المعايير عند شرائك هاتفك الذكي

الزوار من محركات البحث: 2 المشاهدات : 467 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,267 المواضيع: 10,019
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 7698
    موبايلي: Nokia E52
    آخر نشاط: 29/June/2021

    انتبه لهذه المعايير عند شرائك هاتفك الذكي



    إنه خيار صعب بالتأكيد، فهذا الجهاز سيبقى بقربك أغلب الوقت، وإن كنت من المهووسين أو المدمنين على استخدام برامجه، فبالتأكيد سيرافقك على مدار اليوم.

    ففي أسواق تموج بمختلف أنواع الخيارات والموديلات والأسعار، يحتار الكثير من الناس عند شراء هاتف ذكي جديد، فأيها هو الأنسب له ولنمط حياته، ولمتطلباته.. جميعها أسئلة يطرحها على نفسه، لكن الكثيرين لا يجيدون الإجابة عن هذه الأسئلة،

    مما يدفعهم لشراء الجهاز وفقاً لما يتداوله الآخرون من معلومات وتوصيات. لكن من خلال اتباع بعض الخطوات والمعايير، يمكن لأي شخص انتقاء النموذج المناسب الذي يلبّي احتياجاته.





    الشراء وفقاً لخيارات نظام التشغيل
    ضمن مقارنة أجرتها مجلة «c›t» الألمانية شملت أهم ثلاث أنظمة تشغيل للأجهزة المحمولة، وهي نظام IOS، غوغل أندرويد ومايكروسوفت ويندوز فون.

    قالت المجلة إن بعض المستخدمين لا يميلون لتغيير أنظمة التشغيل التي تعمل من خلالها أجهزتهم القديمة، فاقتناؤهم لجهاز من شركة جديدة يعني تغيير النظام بشكل كبير،

    وتغيير أسلوب التعامل مع الجهاز والبرامج المختلفة، كما أن المستخدمين الذين لا يودّون تغيير أنظمة التشغيل التي اعتادوا عليها يمكنهم أن يحصلوا على الوظائف الجديدة التي تقدمها الأنظمة المنافسة عبر التحديثات التي تطرح بشكل منتظم، مع الأخذ في الحسبان أن أنظمة التشغيل أصبحت بأغلبيتها اليوم متساوية مع بعضها البعض في بعض الخصائص والمزايا.

    وخلصت المقارنة إلى أن الألفة والتعود على أنماط تشغيل الجهاز من أهم الأمور التي يفكر بها الراغبون في اقتناء جهاز جديدة. ويقول الخبير لدى هيئة اختبار السلع والمنتجات بالعاصمة الألمانية برلين ميشيل فولف: «كلما زاد عدد التطبيقات التي قام المستخدم بشرائها بواسطة هاتفه القديم، يزداد ارتباطه بنظام التشغيل».



    وخلصت المجلة الألمانية في تقريرها إلى ما يلي بخصوص مميزات كل نظام:



    نظام «أندرويد»
    يلبّي هذا النظام طموحات الباحثين عن الاستفادة من نظام التشغيل في الجهاز بأكبر شكل ممكن. ويوفر هذا النمط من التشغيل ما يحتاجه المبتدئون من الجهاز. وغالباً ما تشتمل الهواتف المبرمجة بنظام أندرويد على أحدث التقنيات، كما أنها توفر أفضل قيمة مقابل التكلفة.









    نظام IOS
    يقدم نظام تشغيل أبل «آي أو إس» أفضل خصائص توازن في التحديثات، كما أنه يوفر أسرع خدمات مساعدة للمستخدمين. ومن الأمور المهمة التي أُخذت بالحسبان إمكانية استبدال هواتف آيفون التي قد يصادف وجود عيوب بها بأجهزة جديدة بشكل فوري، إلى جانب ذلك تفوق آبل في الجوانب التي تتعلق بقضايا الخصوصية وحماية البيانات.

    ويُلبي هذا النموذج طلبات المستخدمين المحترفين، كما أنه مناسب أيضاً للمبتدئين وذلك لكونه مليئاً بالوظائف غير المتوقعة التي تقدم تحت واجهة بسيطة وواضحة.







    مايكروسوفت ويندوز فون

    وأضافت المجلة في معرض بحثها، أن نظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز فون، من الأنظمة التي تمتاز بالترتيب والوضوح وسهولة الاستخدام، وهو الأمر الذي يجعله مناسباً لغير المحترفين بشكل خاص، ويأتي هذا النظام بتصميم جديد مقسم، يمكن تخصيصه بحسب المتطلبات الفردية، وذلك لكونه شاملاً جميع أنواع البرامج والتطبيقات التي قد يرغب المستخدم في استخدامها.

    غير أن هذا النظام يعاني من قلة عدد التطبيقات المتاحة له مقارنةً بالأنظمة الأخرى.







    الاختيار وفقاً للشاشة

    تصنّف الشاشة باعتبارها أحد أهم العناصر التي يلتفت إليها المشتري عند اتخاذه قرار الشراء، لهذا تعتبر الشاشة اللمسية من الأساسيات، بالإضافة لقياسها، وهو أمر يلتفت له الجميع بغض النظر عن النظام الذي يدعم الجهاز.

    ويرجع اختيار الشاشة بالأساس لمعايير شخصية تتباين بين المستخدمين، من حيث المميزات والأسعار، ويمكن القول إن السائد حالياً في عالم الهواتف المحمولة هو الميل للشاشات الكبيرة التي تتيح المزيد من الخيارات عند استخدام الجهاز.

    ووفقاً للخبير الألماني فولف فإن الهواتف الذكية التي تتمتع بشاشات كبيرة تعطي مستخدمها ميزات الراحة وسهولة التصفح للمواقع والتطبيقات والصور والفيديوهات بمختلف أشكالها، في حين تمتاز الهواتف الصغيرة الشاشة بخفة الوزن وسهولة حملها.







    خصائص تزيد من سرعة الجهاز
    يحرص الناس على تفقّد العديد من الخصائص الظاهرية للجهاز، لكن الغالبية لا تلتفت للمميزات التقنية التي قد يراها البعض معقدة، والتي ستحدد مدى فاعلية الجهاز وسرعته، وعلى رأس هذه الأمور المعالجات التي يتم تزويد الجهاز بها، فوفقاً للخبير الألماني فولف فإنه يمكننا اعتبار المعالجات علماً قائماً بذاته، ولابد للمستخدم أن يتعرف على نتائجها من تجريب الجهاز والاستفسار عن بعض تفاصيلها البسيطة التي ستساعده على الوصول لخيارة المثالي.



    معيار LTE.. استثمارك للمستقبل

    وفي معرض حديثه أكد الخبير فولف أن معيار LTE هو من أحدث المعايير الخاصة بالاتصالات الهاتفية الجوالة، وأضاف أنه بات منتشراً بشكل كبير في العديد من الهواتف النقالة، ووفقاً للمتحدث فإنه يمكن اعتبار هذا المعيار من أفضل الاستثمارات للمستقبل. لما له من قدرة على توفير معدلات عالية لنقل البيانات،

    وهو ما يمكن للمستخدم أن يستفيد منه عند تصفح مواقع الويب بواسطة الهاتف الذكي. ويعتبر هذا المعيار حاسماً في مسألة زمن استجابة شبكة LTE، فهو أسرع استجابة من تقنية UMTS، وهو الأمر الذي سينعكس إيجاباً على سرعة التصفح.






    فكر جيداً بحجم الذاكرة قبل الشراء

    يعلّق فولف بأنه من الضرورة لمن يبحث عن جهاز جديد لاقتنائه أن يفكر جيداً بحجم ذاكرة الجهاز، وإمكانية زيادة مساحات التخزين فيها، وقابلية إضافة ذاكرة خارجية إضافية له، نظراً لأن استخدامنا لحيز الذاكرة يتزايد مع الوقت، مما يجعل لدينا كماً كبيراً من البيانات والمحتويات المتراكمة.

    فإذا كنا من المستخدمين التقليديين البسيطين في متطلباتنا عند استخدام الهاتف الذكي، كالتصفح العادي للمواقع والبريد الإلكتروني، فإن الذاكرة الأصلية للجهاز ستكون كفيلة بتغطية حاجتنا، أما إن كنا ممن يوسعون استخداماتهم له، كتحميل المقاطع الموسيقية فإنه سيحتاج على أقل تقدير ذاكرة بسعة بسعة 16 غيغابايت. في حين أن عشاق الفيديوهات سيحتاجون لذاكرة بسعة 32 غيغابايت كحد أدنى.




    الكاميرا وجودة الصور

    تعتبر الكاميرا اليوم من أهم الأمور التي تحدد مدى رغبة المشتري في اقتناء الجهاز، ويعلق الخبير فولف بهذا الخصوص فيقول إن عدد البيكسلات الكبير الذي يحمله إعلان الجهاز لا يمكن اعتباره ميزة في الهواتف الذكية،

    فالأمر على خلاف ذلك، فزيادة نسبة البيكسلات قد يتسبب بظهور تشويش في الصورة. لكون سطح المستشعر صغيراً للغاية.

    وهو الأمر الذي سيرتبط أيضاً بسعة تخزين الجهاز، لذا ينصح بضبط الكاميرات على درجة وضوح الصورة على وضع 4 ميغابيكسل فقط.




  2. #2
    من اهل الدار
    ادارية سابقة
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: بغــــــــــــــداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 48,535 المواضيع: 8,156
    صوتيات: 85 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 23426
    مزاجي: صامته.. و لم اعد ابالي
    المهنة: مصورة شعاعية
    أكلتي المفضلة: شوربة عدس .. وعشقي لليمون
    آخر نشاط: 1/June/2024
    مقالات المدونة: 206
    تسلمين يا عمري

  3. #3

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال