اعترف ان رتابه الوضع المقصود تجعلني ابتعد عن ذاتي كثيرا
اعترف ان رتابه الوضع المقصود تجعلني ابتعد عن ذاتي كثيرا
أعترف
مضى ألف عام وأنا غارق في فوضى الجنوب .. معصوب كما النشيج بعبق الشيلات .. أمرُّ كزخم الحكايات الدافئة على شرف الأرغفة الطاعنة في طين التنور .. أحلق كما الجنوب .. كما نظرات أمي .. كما شئ لا يُقرأ أو يُكتب .. بل يعاش فحسب .. حسبكِ كل شتاتي لتبني وطناً .. حسبك أني عائد كل مساء إليك .. إلا من طيش رصاصاتٍ صديقةٍ .. حسبك أن الله ما خلق من يتقن شد ظفيرتك مثلي .. من يهبك مساحة لنشوة كنشوة النظرة الأولى كل صباح .. من يطرق على بابك مخيبا كل المواقيت الثابتة .. حسبك هذا الطاعن في عبرته حدّ التأمل .........................
اعترف ماعندي شي اكتبه بس حلو الموضوع وعجبني اشارك
اعترف انها اوهمتني حد اتقان ما ستفعله
( صوجك علمتني افتهمك بساع )
اعترف
قالت هيت لك قلت معاذ الله
أعترف
حين رهنته .. كان كل ما يتيح للريح عبورا مزدحم باختناق الاقتراب .. وشيئا فشيئا تضيع المواعيد على جدولة الخرائب الممتدة في أعمق الأشياء طفوحا على الوجه .. هنا وضعت كما السطر المؤثر في القصيدة قدمها .. هنا مشت كما اختناق عبرة المنصة بالشاعر .. هنا إذ ليس ما يقارب الــــ هنا دنوا من الإيغال في المعنى المستغرق كتأمل عتيق جداااااا ... يصح أن نقول أن اللحظة لا تعود أبدا .. لأنها وبكل بساطة خلقت لتموت لحظتها ..
اعترف ان مجاراة قسوة الوضع يجعلني ابتعد كل البعد عني
اعترف ان القوب خوافق والشعر من نبضاتها