اعترف بان مستوى الافكار وضحالة التفكير لدى الكثيرين اتعبتني
اعترف بان مستوى الافكار وضحالة التفكير لدى الكثيرين اتعبتني
أعترف
على هامش الدعوة المرفوضة .. هكذا ودون أي إشعار .. تحط على كتفي يدك كمساء منتظر .. أحس بكل ما يتدرج نحو دمي منها .. أحسها كما لو انثالت على معطفي دفئا .. يستدرجني لإعادة النظر .. إعادة ترتيبي .. صياغتي .. من جديد ذلك القديم المحبب .. لم ألتفت خشية أن أكون محطة لطائر متعب .. أو باعثا على مجرد ارتياح .. رباااااه كم تمنيت أن تتصنم اللحظة .. أن تهتك جرم الزمن .. كنت أراك بكل ما أنت عليه .. ألتقط ذاك المتكاثف عبر معطفي .. لست مؤمنا بأنك خيال .. ولكنك ربما تكونين أشد اختفاءً منه .. سأحتفي بك .. وعلى طريقتي .. متزامنة مع الألفة .. شاخصة من وراء الحجب .. مدلفة علي مما أنثره أخيلة .. فيا ذاكرة الحبيبة دجلة .. دعيني أدون شيئا من حروف الطين .. لأغرق مبتهلا تحت أرصفة الافتراض .. وأعاني فوضى شئ يدعى تلبساً بالحب .
أعترف
نكاية بالفكرة لن أرفع قبعتي التي تضمرها .. ولن أعق أسراب الهوامش التي تتآلف حد ازدرائي .. سأنفلت هذه المرة نكوصا لأني موثوق الصلة بوهم الإقفال .. ألف عام مر ولم أضع جرسا على قارعتي .. لأني منذ استلقيت عليها شيعته دون خجلة المواربة .. وآنست أن أكون متوافرا حد الانقضاء .. سأضع نقطة آخر الشارع .. لأقول بأني كنت .. كنت .. موجودا .. لأن ما يدعوني للحضور بدا أنه يتلاشى ..
اعترف
لم يبقى لي سوى حلم صغير
قد اطير
او قد اطير
أعترف
أستوقف قناعاتي .. لأجري مسحاً لبعضها المتهالك .. في عالم آخر .. أسميتهِ جنتك .. كذبتك .. أين يا ترى وأنت لم تتسآءلي حتى ؟؟ أين أضع قدميّ المتهالكتين من السعي .. أين وكل ما يبدو من هذه الجنة الداجنة حد الإغماء .. مزدحم بفحش فراغي .. البارحة قطعت شوطاً من الورد .. لأجني رقماً في قائمة الانتظار المطولة على باب الكذبة .. بكل لياقتي إسمحي لي أن ألعن هذه الجنة .. أن أغرس شتيمة على بابها .. لأني ما عدت قادراً أن أمثل دور المغفل .. لست قادراً على الاصطفاف الداجن .. فأنا شغوف بتمرد شرقي .. وجانح لمزيد من قوافي الهجاء .. أليس لولا تصديقي ما كنت لتكذبي .. لتؤسسي كل هذا الوهم .. في فمي بقايا من ذلك الخمر الذي سقيتني .. سألفظه لأطفى نارك التي تعبدين .. أغلقي أغلقي .. ثم أغلقي ... مودتي
اعترف ان التعبير اثار تساؤلاً: ترى حين ترتوي الشتيمة و تنمو ....فماذا ستصير ؟. أن أغرس شتيمة على بابها
.
.
أُقرُّ وأعترف
الأمر محبط بالتأكيد ومتعب كثيراً
ولكن عليك أن تفهم رسالة الله إليك وتتدبر لماذا منحك عقلاً مُدركاً وفكراً واعياً في الوقت الذي
تمتلأ رؤوس الآخرين بالعُتمة والعفن ؟!!
يُريدك الله أن تكون قنديلاً يُضيء للآخر المواضع التي ليس بوسعه إبصارها ليمضى بسلام وخطى صائبة
يشع للآخرين نوراً وهو يشتعل هكذا بكلِّ سمو ..!.
.
.
أعترف
إن الإعلام العراقي خالٍ من المهنية والمصداقية
طائفي النزعة عدواني الميول .. يهّد ولا يبني
بالمختصر المفيد
الإعلام العراقي بحق ( حاجة بريع ) ..!.
سيدتي فيري .. ما دمت أدخلتنا في دوامة التساؤلات .. أليس الأجدر أن نتساءل عن القيمة الجمالية للقبحيات ؟؟ ترى ماذا سيكون شكل المعادلة المتنامية التي طرفها الأول هو الشتيمة ؟ ( الشتيمة = .... ) كم من الاحتمالات يمكن أن نعطي ؟؟ أما عن تساؤلك أعلاه بالخصوص أقول .. لن تنهض مهما تنامت لتصرح بمدلول أغنى من الكذبة ذاتها .. لأني غرستها بلياقة .. هذا هو فارق التحضر النصي لو جاز لي تسميته هكذا .. كل الود
اعترف
اليوم عاصفه