ظـنـنـت أن الـحـب قـلـعـة و أنـت مـمـلـكـتـي...فـوجـدت أن الـحـب مـحـكـمـة و أنـت مـشـنـقـتي
ظـنـنـت أن الـحـب قـلـعـة و أنـت مـمـلـكـتـي...فـوجـدت أن الـحـب مـحـكـمـة و أنـت مـشـنـقـتي
حزين كياقة هذه الخيمة الباذخة مطراً .. المتأنقة لصباح بغدادي آخر .. حزين كنشوة رائحة المطر التي تستولي على الشوارع بنزق انقلاب .. المطر ينقلب على شرعية الشمس .. وأنقلب حزيناً .. لكن ليس للمرة الأخيرة .. صباحكم مطر .. مطر .. مطر
ما عاد صباحه كما اعتاد ان يكون .. التماس شفة يانعة كان الحد الفاصل بين الصراط واجترار الخطيئة
رحلت عن الديار وصرت ادعو
على بعد الديار فلا مجيبُ
السكون خرافة بين قلبين . لايؤمن بالسكون حين يبادر شفة يانعة باجراء التفرد وممارسة التوحد
يااا ما لا ترممه زوايا الانخداع بأخرى .. يا هيبة امرأة .. امرأة كما لم تكن منحوتة قبلاً .. تتسللين إليّ كلمسة عابرة ما أخطأت زمنها .. وحده المكان ما يلزمني لأكون قربكِ / في حضوركِ / على مقربة من شفاهكِ .. خوني كل الأزمات .. كل التفاهات الأخرى المهمة في الحياة .. وكوني هنا .. على جدار القلب .. على مقربة من طرقة واحدة .. لأكون شاهدي على نفسي .. على وقوعي بكِ فوق مفهوم الحب .. فوق شدّة التأثر برواياته .. كوني هنا .. على حافة شفة النطق باسمكِ .. لتسري فيكِ كل هذه الارتجافات .. كل إرهاصات ما بعد العالمية الخامسة التي ستحدث بعيد كونكِ .. كوني .. لأشعر بنشوة الدموع التي تترقرق في عينيكِ الان
إلى كل الجمل التي تعثرت .. ولم يسعفها إحساس الآخر بها .. كل منطوق وشت به الكتابة رغم أنف الصمت .. كل المرايا التي خانت انعكاساتها رغبة بهرجتي / إسعادي .. كل المصاطب التي تحتفل كل عام بجالس جديد .. بقصة حب مزيفة جديدة .. وتشتكي من طفولة أقلام الرصاص .. من نضج الأيدي التي تخاتل الحياء على مقربة من فضيحة .. كل موسيقى حديثة لم تسمعها هي .. لأنها وحدها كانت ضمير الاستماع / مبرر العزف .. ومرة بعد أخرى أشدّكِ وتنقطعين عني إلا من حلمٍ جانح صوبكِ أيتها الطاهرة مني .. إلى كل كناية لم تعنكِ .. كل (صباح الخير) لم يقّبل جبينكِ عني .. وإلى عني أنا .. أقدم العزاء .. ذكرى عيد مولدي
اعترف اليوم لزمت سرة ع النفط اكثر من خمس ساعات واتعرفت على ام سعد وسولفتلي قصة ابو سعد شلون استشهد بحرب ايران وشلون زوجة سعد شالعة كلبها....اووووف...الله يصخم وجهك سعد...وهم حششنا شوية ع الوضع...وقدمتلي جكارة اسبين رصاصي اللي هي نفس الجكارة اللي يدخنهة فد واحد وعزمتها على راني....طلع ابو الخوخ ومتحبة...المهم استلمت برميلين نفط وصعدت وية ابو الستوتة للبيت...طبعا رحلة الستوتة ممتعة ( في حال غضينا النظر عن الطسات)...
كان يوم ممتع...
بالمناسبة..سالت ام سعد...كلتلهة عندج فيسبوك....كالت ﻻ يمة بس عﻻوي عندة ماطور وشالع كلبنا بيه
العترف اليوم صارت بيه دكه كارثيه
من اصبح لل5 العصر الارجعت للبيت من الكليه
اف
أعترف
ثمة نوعان من الشقاء ، الأوّل ألاّ تحصل على ما تتمنّاه ... والثاني أن يأتيك وقد تأخّر الوقت وتغيّرت أنت ... وتغيّرت الأمنيات ... بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات .