اعترف
رغم انني على قارب في بحيرة هادئة ...لكنني ادرك جيدا ً انني لابد ان اعود الى شطآن العواصف عما قريب
اعترف
رغم انني على قارب في بحيرة هادئة ...لكنني ادرك جيدا ً انني لابد ان اعود الى شطآن العواصف عما قريب
أعترف
هكذا ولأنك تسمع الصدى .. لا حاجة لإعادة فجيعة القول .. الليلة تمر بحلم ..كحبلى مؤجلة المخاضات .. كان مهده مقلوباً .. وتمائمه سوداء .. ماذا يعني أن ينام يتيماً من الوسائد .. ومبعداً من الإحاطة الدافئة .. ولماذا يبصر صدر أمه مشنوقاً بقماطه في آخر الحجرة ؟؟ تتأجل مواعيده مع الفطام .. وعاماً بعد عام .. أمسى الطفل الأكبر .. ياللمفارقة هكذا تخاطبه حبيبته مدللة .. يدها ملتصقة بمقبض الباب .. واستفاق على صوتها .. أكان كابوساً ؟؟ .................... ليس كل ما نراه لا يعني شيئاً .
اعترف مليييييييييييييييت من الدنيا ..
اعترف اني على وشك
أعترف
كخيط ينسل من غبش الانتماء .. أيتها المتثنية في زخم الخواطر .. والراهنة كما غرابة الشعور بالشئ لأول وهلة .. أشبكي أصابعي لأشعر بتوتري حد التلاشي .. أكان حبا ؟ وأنا أحفظ ملامح الحروف من شفتيك .. أدرك الآتي من حراكهما .. بصمتهما .. جفافهما .. تقشرهما الموسمي .. ما تخفيه المساحيق تحتهما .. أيتها المتمردة على أحجار الأرصفة القديمة .. والمتسللة كرذاذ الشتاء .. ما بين بابك الذي يدفع بك أسطورة .. وبين همس الرفيقات وصولاً .. تمتد لي مساحات لأتقن كل شئ عنك .. وبينهما كأن جنة الله هبطت .. أصاب بالطفولة وأنا أغرق فيك كل صباح .. سلاماً يا أول الأشياء عن الحب وآخرها ..
أعترف
القلم المبري بعناية يخدش الأوراق ... للألوان علاقة بالعبث ، وإلا لماذا نكتب بالحبر الأسود على الأوراق البيضاء دون العكس ؟!! ... الأحرى بالإنسان أن يضع على بابه دبوساً بدلاً عن الجرس ، حتى يشعر بفداحة طرق الأبواب ... قصيدتي لم يقتلها خلل في العروض ، بل قتلتها المنصة حين أعلنتني شاعراً ... الآن يمكن أن أقول ، أن أكون ، ولكن المربك في الأمر أنه تبدو لي الكثير من الآنات الآن ... على خلاف أرسطو ، المنطق لا يعفي من سوء الظن ... أكذب الأشياء قد تبدو صادقة أحياناً ... البحث عن العلاقات طريقة متهالكة للوصول إلى نتيجة غير كلية ... أكثر ما يقيدنا هو استعباد المنهج ، وأكثر ما نحرص عليه هو أن ندعي المنهجية ... لسنا نهتم بفتح الأبواب بقدر ما يهمنا التأكد من أن تكون مغلقةً ... لم أجد كلمة أبلغ من ( الشئ ) ، هكذا أخالف الجرجاني ... ربما يبدو سؤالاً أحمقا ، ولكن ما جدوى القراءة والشموع ؟ ... لكي ترسو ، لا بد أن تكون قارباً ، والأشرعة أولى الأرحام بالقطيعة ... مودتي .
اعترف ما ضَل صَبَـــــــر بالَرووح ..
اعترف
قلقة فيما يخص برشلونة بعد رحيل بيب ....دا اقرا العناوين بالمواقع الاليكترونية و اكتأبت...اوووف
اعترف............
وبـ أسلوب غريب جداً
جميل جداً من شخص لاتعرفه أبداً
أن تسيتيقظ من عميق نومك ..
في ساعه متأخره من الليل ..
على رنين هاتفك
الذي حنقت على نفسك أنك لم تغلقه ..
فترد .. والنوم قد أغلق أبواب التفكير..
لا صوت يجيبك ..فتغلق الهاتف ..
وتواصل النوم .. لتستيقظ على رساله ..
تهنئه غريبه جداً وإعتذار أغرب جداً
عجيب ؟
مؤلم جداً ان يرى من تحب دموعك ولا يأبى لها"بل يزيدها"وكأنه يريد الانتقام..ضووووووووووووووو ووجه