أعترف انهُ .. مايقهرني غير هذا اللي يكَول لحبيبتة قبل ماتنام ..انتبهي على نفسج ..اوكي ؟!!!
على اساس هي فراشهة على طريق بغداد-كركوك
أعترف انهُ .. مايقهرني غير هذا اللي يكَول لحبيبتة قبل ماتنام ..انتبهي على نفسج ..اوكي ؟!!!
على اساس هي فراشهة على طريق بغداد-كركوك
أعترف :
لم اعد احب ان اعرف من الاخبار الا احوال الجو لان السماء لا تمطر دماء في كل الاحوال
اعترف ...
ان الحب نلتقي به في خاطره
أعترف :
أحب ان اعرف كل التفاصيل
اعترف ان صدمة من قبلي ...صدمتني ....(ليديا مو فضولية ؟؟؟؟)....البنت تصرخ باستمرار ...ارحموني من استفزاز فضولي ...هههه
و هذا اجمل ما فيها
اعترف ان اليووم من اجمل ايام الـ18 سنة التي عشتهااا
اعترف نمت من الساعه 2 الى ال4 ونص
حسناً .. توقفنا ..
أهديني بطاقة العودة .. وعودة البطاقات البريدية .. تلك الجحافل التي ازدحم بها يومك في رأسٍ ما ..
أريد أن أشعر .. بفراغ الرغبة منكِ .. بنهاية ليلة رأس الصداع .. بكوني أنام للمرة الأولى على حافة سريري .. مستبشراً بالحلم الذي لا تطاله فرشاة أسنانكِ لتبعث بألوانه ..
أعيدي لي كل ما أهديتكِ ذات حمقٍ .. بزتي العسكرية .. الذباب الذي يعبث بفوضاي .. والحبر المتيبس كناية عن قلمي المفقود في الباب الشرقي .. أعيدي .. بيانات المراهقة السرية .. علبة جدتي الحديدية .. خاتمي العقيق .. كلها كانت هوية .. هي هويتي .. أعيدي هويتي يا نقطة التفتيش .. يا ما بعدها / ما بعدكِ ..
في الخراب الذي يجتاح الحروب ـ فالحروب لا تقود للخراب ـ هو من يأتي بها .. هكذا رسبت في مادة التاريخ الحديث .. حين تنبأتُ بحربٍ عالميةٍ ثالثةٍ .. وأحسستُ حينها بسخف التاريخ المعاصر .. لأصطدم بك ذات مساءٍ .. مؤمناً بتاريخ الحب .. وفوهات الشفاه بديلاً مقنعاً عن الرصاص .. ولكنني بعد كل هذا .. فوجئتُ ببصيرتي حين عادت .. لأراكِ كائن رصاصٍ .. الحرب وأنتِ .. كلاكما رصاص .. وأنا عارٍ إلا من رأسي .. وهشاشة الدهشة !!!