خوية لعد لازم نتشاوف ...اني جيتي قريبة ان شاءالله ...اجيب الكهوة ..وجيس تتن ...ونبقى للصبح ...شنو رأيك ؟؟
ايها العرب كونوا جديين مره واحده رجاء
اعترف
معصبه جدااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااا
اعترف
تعبت من الدنيه
أعترف
إرفعي زهركِ .. سحب الغبار تهدد فراشاتكِ .. نافذتي تحتاج لزمن مرمم .. وانقطاعاتك شدّت غفلتي حتى أعلى السلّم .. أديري وجه أديرتكِ .. أخشى على تبتلها من ترانيم مجهولة النسب .. واخفضي صوت مذياعكِ الذي يشقّ ثوب السكينة .. عمّا قريب سأمرّ بثاً مباشراً عبر اهتزاز حقيبتكِ الصامتة .. أخلدي لشئ من اليقظة .. كي تهدأ خواطري عنكِ .. عن من كلمتِ اليوم .. من بعث لكِ بصوته نبياً للخلاص مني .. واكتبي في آخر يومكِ المشحون برائحة الحبر .. ( نسيت أن أطمئنه بأن العشاء في القطب الجنوبي ) .. واركني بعد عناء التواصل ـ مع العالم الثالث والأول والثاني بالضرورة ـ إلى قطة فلم السهرة .. مرري يديكِ عليها واخدعي حواسها .. كي لا تندم على القط الذي غازلها منذ عام .. وتركته وفاءً لسيدة البث المسائي
اعترف
اني اخظات كثيراا ؟
أعترف
طفل يطلّ من أعلى جدار أجرد .. يتمنى أن يسقط نشوة بالزاوية السفلى ..
تصطف فيّ رهابات الاطمئنان .. كسيرة ذاتية يبعث انتظامها على الريبة ..
قائمة الأشياء النفيسة قد تعني / الخزف الصيني .. السجاد الفارسي ... وربما الحزن العراقي
وحدي رأيت نخلة تجهض .. هزي إليكِ .. لا تهزيها .. عذراء كما أنتِ .. أيتها الرحم
نظهر لنتخفى .. ونتخفى لنظهر .. كما نشتعل وننطفئ .. وبينهما اللاشئ وحده يدوّن انكتابنا
تقمّط .. تكفّن .. كأنك عورة .. كأنك كائن من قطن .. لا ذنب لي سوى أن أمي لا تجيد النسج .. هكذا فقط
زمرة دمي واسمي على حرف واحد .. هذا جيد .. لأني لن ألعب دور الجندي المجهول ..
علاقتي بها .. تخمين للرابط بين اللحظة الأخيرة والكلمة الأخيرة .. لسان الجمهور هو وحده من سيروي ذاك المشهد
ذات يوم .. ستصيبك الدهشة .. ستعلم ماذا كنت أعني .. لمَ كنت أهمس لك ..
أعترف
ان يومي مثل امسي وان عشت الى غد سيكون مثلهما