كااعواد الكبريت اصطفت بانتظار حتمها
ليست ابهه لمصير تعرفه مسبقا
احترقت لتضيء كلمات تتوسم فيها ان تخرج من ظلام
حاول ان يخيم على صفحات كتبت لتنير لنا
بعض من تلك الظلمه داخل انفسنا
لسطور تلفنا بدفئها
لكتب رسمت لنا حياتنا
فلنرد لتلك الاعواد بعض من جميلها علينا ولننير قلوبنا ودواخلنا
بما افنت به حياتها